الصفحه ١٦٨ : الخليفة الناصر لدين الله ضراعة بإرسال عشرة
آلاف دينار ذهبا في عشرة أكياس فأمر بإخلاء كيس ودفع ما فيه الى
الصفحه ١٧٦ : بن أحمد النقيب ، في حمزة ؛ له ولد وعلي بن أحمد النقيب له ابن اسمه
الحسين والعقب من أبي محمد جعفر بن
الصفحه ٢٢٠ : البلدان لا نسب لنا في العرب
ولا رغبة ، فجاء أبوك الينا فضرب أدمغتنا بالسيوف وقال تعالوا حجّوا هذا البيت
الصفحه ٢٢٤ : في جريدة شيراز وقاسموا الطالبيين بها
ودفعهم كثير من العلويين لأن في المشجرات لم يثبت لمحمد بن علي بن
الصفحه ٢٤٨ : الخارصي وهو الملقّب بالجور. قال أبو نصر البخاري : قتل في بعض
الوقائع بجرجان ولم يعرف له ولد زمانا طويلا
الصفحه ٢٥٢ : الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام ـ.
المقصد
الثاني
في ذكر عقب عبد
الله الباهر
الصفحه ٢٦٣ : سنّه وتفرّد برواية أشياء لم يشاركه فيها أحد في زمانه ، وكان يروي عن
خاله عبد الجبار بن معية الحسني
الصفحه ٢٦٧ : . وأما القاسم بن يحيى بن يحيى فله محمد إيزار رطب في
أخوين انقرضوا ، وقال ابن طباطبا : أرى له محمداً بن
الصفحه ٢٦٨ : بالعسكر وبتشتر. وقال شيخ الشرف العبيدلي : العقب من الحسن بن يحيى
بن يحيى في أبي العباس علي وأبي الحسن محمد
الصفحه ٢٦٩ : ابن زيد بن محمد بن أحمد بن العباس المذكور له عقب
وأما ابراهيم فلم يعرف له خبر ، وكان أخذهما في سنة
الصفحه ٢٧٦ : اسامة ، امه أخت الوزير أبي القاسم المغربي ؛ ولّي النقابة سنة اثنتين
وخمسين وأربعمائة وقلّت رغبته فيها
الصفحه ٢٨٨ :
كذاك من يكره حر
الجلاد
قد كان في الموت
له راحة
والموت حتم في
رقاب العباد
الصفحه ٣٠١ : بأبراج
السماء
تطيف بنا
الملائك كلّ يوم
ونكفل في حجور
الأنبياء
ويهتز
الصفحه ٣١٠ :
ومقطعات وكان
يناقض عبد الله بن المعتز في قصائده على العلويين ، وكان يهجو الزيدية ويضع لسانه
حيث شا
الصفحه ٣٢١ : اسعد ، وأسعد والد النسابة كان عالما فاضلا نحويا علاّمة ، ذكره العماد الكاتب
الاصفهاني في كتاب «خريدة