الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
كان من أئمة الزيدية ، ولد بآمل طبرستان ونشأ في طلب العلم وأخذ عن خاله أبي
العباس احمد بن ابراهيم
الصفحه ٨٣ : أعقبا في رواية أبي المنذر النسابة ، والقاسم أعقب (٣) من ولده الداعي الجليل (٤) ابو محمد الحسن بن القاسم
الصفحه ٨٨ : محمد الشريف بن عبد
الرحمن الشجري فأعقب من حمزة في قول الشيخ العمري ؛ ولم يعده شيخ الشرف العبيدلي ،
ولا
الصفحه ٨٩ :
يقال لأبنه زيد
الأعرج. وفيه شك نسأل عنه إن شاء الله تعالى ، كذا قال ابن طباطبا. وجعفر بن احمد
بن
الصفحه ٩٥ : بن علي السديد.
قال الشيخ ابو الحسن العمري : عقبه في «صح». وقال أبو عبد الله بن طباطبا : والحسن
بن عبد
الصفحه ١٠٠ : ،
فقال له عبد الملك ما الذي جاء بك يا أبا محمد؟ فذكر له حكاية عمه عمر وأن الحجاج
يريد أن يدخله معه في
الصفحه ١١٠ :
أصحابه إلاّ
قليلا. وقيل بل انهزم بعض عسكر عيسى على مسناة ملتوية فلما صاروا في عكها ظن أصحاب
الصفحه ١١٢ : أخوه حجّ
المهدي محمد بن المنصور في تلك السنة فقال له في الطواف قائل : أيها الأمير لي
الأمان وأدلّك على
الصفحه ١١٦ : حبسه ، ومدح المتوكل بعدّة قصائد وعمل في السجن
شعرا كثيرا منه القطعة السائرة وهي (٢) :
طرب
الصفحه ١٥٢ : يحيى فليكن عندك حتى أنظر في أمره.
قال الفضل : فو الله ما صلّيت العصر من ذلك اليوم حتى سمعت الصائح من
الصفحه ١٥٦ : عبد الله وأحمد
وإدريس وعيسى وابراهيم والحسن والحسين وحمزة وعلي ، وهم في نسب القطع أي انقطعت
أخبارهم
الصفحه ١٥٨ : البخاري
: قد خفي على الناس حديث إدريس لبعده عنهم ونسبوه الى مولاه راشد وقالوا إنّه
احتال في ذلك لبقا
الصفحه ١٥٩ :
__________________
(١) لم يذكر الثامن
في الأصل والظاهر انّهم سبعة فقط (كذا عن هامش المخطوطة) وقد ادخلت هذه العبارة في
متن
الصفحه ١٦١ : بن القاسم المذكور ، وبنو ادريس
كثيرون وهم في نسب القطع يحتاج من يعتزي اليهم الى زيادة وضوح في حجّته
الصفحه ١٦٦ : مجد الدين محمد ، وكان نجيبا وجيها توفي في
حياة أبيه وانقرض النقيب تاج الدين جعفر.
وأما النقيب جلال