الصفحه ١٢٢ : الأحمدي له بالموصل ولد الى اليوم في جرائد النقباء ولم يثبت في
المشجرات فولده اذا في «صح» وما للحسين (٢)
بن
الصفحه ١٣٢ :
وتوبة تقبلها من
أخي
مقالة توقعه في
العنا
والله لو قطّعني
الصفحه ١٤٢ : القافلة فأخذ الشريف حسن بن قتادة
رأسه وعلّقه في ميزاب الكعبة ، ثم سكنت الفتنة وأرسل الشريف حسن يعتذر الى
الصفحه ١٤٧ :
في زمانه الظلم
والتغلّب ، فلما تمكن الشيخ حسن بن الأمير حسين أقبوقا الجلايري من وجه اليه
العساكر
الصفحه ١٥٠ : سليمان أحمد ، ملك مكة في زمان أبيه سلم اليه أبوه عجلان مكة وأسباب الملك من
السلاح وغير ذلك واعتزل عجلان
الصفحه ١٦٧ : الى بغداد فحصلت في محرز هناك وتوجه الى بغداد فساعدته الأقدار على
أن ارتفع سعر الحنطة من درهمين الى
الصفحه ١٧٤ :
القاسم هذا ، قال
أبو الحسن العمري : لقيته وقرأت عليه وكاتبته في الأنساب. ومن ولد أبي البركات
الصفحه ١٧٥ : بن
الرسي ، كان في مشهد المذار وهو مشهد عبيد الله بن علي بن ابي طالب عليهالسلام.
ومن ولد ابراهيم
بن
الصفحه ٢٠٧ :
يتحققه بعد موصلا
بالحمرة وليس ذلك منه بطعن انّما هو تشكيك لم يتحققه بعد إلاّ انّه تحقق فيه شيئا
الصفحه ٢١٦ : فأعقب من موسى ، ومحمد ، وعلي لهم أولاد ، وأما أحمد بن
ابراهيم المرتضى فميناث وله في كتب النسب اسحاق وقد
الصفحه ٢٢٢ : محمد منقوش ، ذكر
النسّابون : أنّه لا بقية له. قال ابن طباطبا : وورد انسان في نقابة أبي أحمد
الموسوي الى
الصفحه ٢٢٣ : فعقبه في «صح»
، قال الشيخ العمري : من ولده العدل بالرملة علي بن الحسن الأحول بن علي بن محمد
بن إبراهيم
الصفحه ٢٣٣ : ويعرف باسماعيل الأعرج ، وكان أكبر ولد أبيه وأحبّهم اليه
كان يحبّه حبّا شديدا ، وتوفي في حياة أبيه
الصفحه ٢٣٤ :
موسى الكاظم عليهالسلام يكتب له السر الى شيعته في الآفاق ، فلما ورد الرشيد الحجاز سعى (١) محمد بن
الصفحه ٢٣٦ :
الأحد سابع ذي
الحجة سنة ست وتسعين ومائتين ، وبنى المهدية وانتقل اليها في شوال سنة سبع
وثلثمائة