الصفحه ٢٠٥ :
بالمعري فسحب وأخرج فتعجب الحاضرون من ذلك ، فقال لهم الشريف : أعلمتم ما أراد
الأعمى؟ إنّما أراد قوله في تلك
الصفحه ٣٠٧ : فضلان (٣) بن داعي ووقفه على البينة.
وأما أبو محمد
الحسن بن علي الأصغر بن عمر الأشرف فأعقب من ثلاثة
الصفحه ٣١٤ : ،
أعقب من ولديه أبي الفضل العباس وأبي جعفر محمد ابني أحمد النقيب ؛ ومن بني الحسين
بن المرعش ، الحسن بن
الصفحه ٢٨٣ : طالب عبد الله الأول المذكور له
عقب ؛ منهم بنو الجعفرية ، وهم
الصفحه ١١٧ :
والماء ما سحّت
به أجفانه
الى آخرها ، وكانت
هذه القطعة سبب خلاصه من السجن ، وذلك أن ابراهيم بن
الصفحه ٨٦ :
: وأظنني سمعت منه أن مولده سنة أربع وثلاثمائة. وكانت الكتب من بلاد الديلم تأتيه
دائما يستنهضونه في اللحاق
الصفحه ٦ :
الأقربين ليكونوا
ردءا له على دعوته وحصنا عن عادية العتاة من قومه ؛ ومن ذلك قول المردة من قوم
شعيب
الصفحه ٤٠ :
على انقراض
اسماعيل «فعقب» عبد الله الجواد الباقي من اثنين علي الزينبي وإسحاق العريضي لا
عقب له من
الصفحه ٧٨ : حقا من
سلالة أحمد
فهذا وزير في
الخلافة طامع
وان كان فيما
يدعي غير صادق
الصفحه ١٤٠ : على شخص. ورأينا الناس يعظمون ذلك ويجتمعون عليه ؛ فسألنا عنه من هو؟
قيل : جعفر بن أبي البشر إمام الحرم
الصفحه ٥٤ :
بقتادة بن أبي
طالب المحسن بن احمد بن الحسن المذكور ، له عقب. «والعقب» من أحمد بن ابراهيم بن
محمد
الصفحه ١١٠ : العبرة ، والتفت اليه المنصور وقال : أتعرف
رأس من هذا؟ فقال : نعم :
فتى كان تحميه
من الضيم نفسه
الصفحه ١١٨ :
المقيمين بسر من
رأى فأذنت لهن فدخلن اليّ وتلطفن بي وحملن معهن شيئا من أطيب الطعام وغيره وبذلن
الصفحه ١٣٢ :
وتوبة تقبلها من
أخي
مقالة توقعه في
العنا
والله لو قطّعني
الصفحه ٥٢ :
داود بن ابي
الكرام من علي وفيه عدد وكثرة ؛ وسليمان ، ومحمد. هذا ما قاله شيخ الشرف العبيدلي
وأبو