الصفحه ١٥٦ :
والله أعلم. والعقب من سليمان بن عبد الله المحض بن الحسن بن الحسن بن علي بن ابي
طالب عليهالسلام ويكنى
الصفحه ١٥٩ :
الى خوارج جسم
دائم الجزع
فأعقب إدريس بن
إدريس بن عبد الله المحض من ثمانية (١) رجال القاسم
الصفحه ١٦٩ :
فأعقب النقيب جلال
الدين القاسم من رجلين زكي الدين الحسن ، وفخر الدين الحسين ، انقرض زكي الدين
الصفحه ٢٦ : ابنته جي وكان حليل يلي أمر
الكعبة ؛ وعظم أمر
قصي حتى استخلص البيت من خزاعة وحاربهم وأجلاهم عن الحرم
الصفحه ١١٣ :
عيّن عليه وعلى
علي بن موسى بن جعفر عليهالسلام فخرج عبد الله على وجهه هاربا من بني العباس الى
الصفحه ١٧٩ : الحسين بن الرسي فله عقب كثير بالحجاز وعقبه من جماعة منهم اسحاق بن عبد
الله العالم ؛ عقبه بادية بالحجاز
الصفحه ٢٧٥ : عدّة
مرار من جملتها سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة ، وفيها رد الحجر الأسود الى مكة وكانت
القرامطة أخذته الى
الصفحه ٣٠٨ : العسكري بن الحسن بن علي الأصغر وفي ولده البيت والعدد فأعقب من ثلاثة رجال ،
أبو علي أحمد الصوفي الفاضل
الصفحه ٣٤٧ : .
وأعقب من رجلين
وهما أبو محمد يحيى نقيب النقباء بنيسابور ، وكان يلقّب شيخ العترة ، وأبو منصور
ظفر المعروف
الصفحه ٧٢ : هذين الموضعين لإدمانه الجلوس فيه ، وكان محمد البطحاني فقيها وأمه ثقفية «وأعقب»
من سبعة رجال القاسم
الصفحه ٢٩٠ : فغمّه وحزن عليه وقال : ذهب صدر عظيم من جمال الملك وبهائه وزينته. ثم نعي
اليه بعده أحمد بن عيسى بن زيد بن
الصفحه ٣٣٩ : فأعقب من ابنه
الحسن الأفطس ، امه ام ولد سندية ، مات أبوه موسى وهو حمل ، وتكلّم فيه النسابون
فممن تكلّم
الصفحه ٣٤١ :
هو أشرف مني. فأمر موسى الهادي به فضرب حتى غشي عليه ، قال الشيخ أبو نصر البخاري
: وذكر ابن حريز ان هذه
الصفحه ٣٣ : وكان نسابة ويكنى أبا جعفر «ولد»
خمسة ذكور وهم علي ومحمد والحسن وأحمد وعقيل «أما» الثلاثة الأول فلم يذكر
الصفحه ٦٩ : أسباط
الحسين ، وستة
من الحسن الهادي
؛ وكل لفاطم
ففي ذكر عقب
الحسن بن علي