الصفحه ٣٤٣ :
قطعا وأكلوا لحمه ونتفوا شعره وبيعت الطاقة من شعر لحيته بدينار ، فغضب السلطان
لذلك غضبا شديدا وأسف من
الصفحه ٣٥٩ : التي أولها :
أي رزء جنى على الإسلام
أي خطب من الخطوب الجسام (المجدي).
الصفحه ٣٧٤ :
ومن ذلك اذا نسب
الرجل الى أجداد أجداده وكان فيهم من سمّيت به تلك القبيلة باسمه قلت حين تصل اليه
الصفحه ١٠ : الاولى الهندية ـ على بهجته
وذهبت بنضارته وأخمدت ضوءه ، وكادت أن تودي به بأغلاطها الشائنة وسقطها المخل
الصفحه ١٢٨ : وعيسى والحسين وعبد الله
الأصغر والآخر لم نجده في النسخة التي نقلنا منها ، وعقبه من الثلاثة الأول فمن
ولد
الصفحه ٢٨٥ : .
وأما علي بن ذي
العبرة فأعقب من زيد الشبيه النسابة ـ له كتاب المقتل وله مبسوط في النسب ـ وحده. وأعقب
زيد
الصفحه ١٢ : الاكبر (٢) ابن محمد ـ المهاجر من الحجاز الى العراق ـ ابن يحيى بن عبد الله بن محمد بن
يحيى بن محمد الشهير
الصفحه ١٥ : نقبائها في مقدمة كتابه «غاية
الاختصار في أخبار البيوتات العلوية المحفوظة من الغبار» بعد أن ذكر أن العرب
الصفحه ٨٠ :
وأعقب أبو علي
الحسين الخطيب بن محمد بن القاسم من ابي علي احمد الخطيب بمامطير
وأما الحسن البصري
الصفحه ١٠١ :
وعمره إذ ذاك خمس
وثلاثون سنة وكان يشبه برسول الله صلىاللهعليهوآله. وأعقب الحسن بن الحسن من خمسة
الصفحه ١٣٧ : بن أبي هاشم
الأصغر في أول ولايته يخطب للخلفاء المصريين فكوتب من جانب العالم العباسي في قطع
خطبتهم
الصفحه ١٦٨ : الخشكري
الشاعر قد هجا النقيب جلال الدين وذكر ظلمه وعسفه وذكر الهور الذي قدمنا ذكره
وأهله بقصيدة طويلة منها
الصفحه ٢٨٨ :
__________________
(١) هي من أبيات
سبعة ذكرها أبو الفرج في (المقاتل) وروى الشطر الثاني من البيت الأول (تنكبه أطراف
مرو حداد
الصفحه ٦٤ :
ـ مات من أولاد علي عليهالسلام الذكور وهم تسعة عشر ستة في حياته وورثه منهم ثلاثة عشر
قتل منهم بالطف ستة
الصفحه ٨١ :
ودرج عباد المذكور
، وعقب أبي الحسن على بن الحسين بن الحسن البصري من ولده الأمير أبي الفضل الحسين