الصفحه ٢٣ :
أخي لأمي من
بينهم ، وأبي
إلى غير ذلك. ومن
مناقبه : انه أستسقى بعد وفاة ابيه عبد المطلب
الصفحه ٣٧٨ : الامام زين
العابدين علي بن الحسين «ع»
١٩٤
المقصد الأول في
عقب الامام محمد الباقر عليه
الصفحه ١٧٠ :
عليه أكثره ،
وكتاب «الثمرة الظاهرة من الشجرة الطاهرة» أربع مجلدات في أنساب الطالبيين مشجر
قرأته
الصفحه ٧ :
معلوم ـ فانه يأنف
عن تعاطي دنايا الامور وارتكاب الرذائل حيطة على سمعته من التشويه وحذرا على ذكره
الصفحه ٨٤ :
وعليه أبو نصر
البخاري ، والناصر الكبير الطبرستاني ، والأول هو الذي صححه أبو الحسن العمري ؛
وكان
الصفحه ٨٥ : في الدخول عليه فأبي ذلك واعتذر بانقطاعه
الى العلم. فلم يرض ذلك منه وألح عليه فاشترط أن يدخل عليه
الصفحه ١٣١ : أخوه الملك الناصر أرسل اليه يطلبه ليقيم بالساحل المفتتح من أيدي الافرنج
فزهده ابن عنين في الساحل ورغبه
الصفحه ٣٧٢ :
فصل
في كلمات تداولتها
النسابون في كتبهم ، فقولهم «في صح» له معان عندهم منها إذا لم يعرفوا الرجل
الصفحه ١٨ : .
وتساويا شديدا بين اللجين (١) واللجين. يكابر الدعي العلوي فلا ينكر عليه ويتنازعان
الشرف فما من عارف بشأنهما
الصفحه ٧٧ : وآمل ، وهو من بني عبد
الله الباهر. وكان محمد بن النقيب يحيى المذكور معه ، وكان الوزير ناصر الدين
فاضلا
الصفحه ١٥٤ :
فأعقب يحيى صاحب
الديلم بن عبد الله من محمد بن يحيى وحده ، ويقال له الأبتثي «الاثبتي خ ل» وولده
الأبتثيون
الصفحه ٢٢٠ :
أنه يريد الحج
فاعترض تلك السنة المليط القافلة ومنع الناس من السير إلاّ بخفارة ومنعه أمير
القافلة
الصفحه ٣٣٠ :
الدين المعمر ، وعميد الدين أبي جعفر نقيب الكوفة ، انقرض الأول وأعقب النقيب عميد
الدين أبو جعفر من أبي
الصفحه ١٦٥ :
الزكي الأول يعرفون ببني معية ذوي جلالة ورياسة ونقابة وتقدم ؛ أعقب النقيب أبو
منصور الحسن الزكي الثالث من
الصفحه ١٧١ :
منهم أحد فكيف
بالنقيب تاج الدين.
وكان اليه إلباس
خرقة التصوف من غير منازع في ذلك لا يلبسها أحد