الصفحه ٢٠ : على
الوصول ، وهذا أوان الشروع في المرام ، متوكلا على الملك العلام ، إنه باغاثة من
توكل عليه كفيل وهو
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوآله
: كذب النسابون كثرة وقوع الاضطراب في الاسماء بعد عدنان لما فيها من التخليط
والتغيير في الالفاظ
الصفحه ٣٦ : من الجهرة ، وقيل سنة سبع ؛ وحزن عليه النبي صلىاللهعليهوآله حزنا شديدا ودفن جعفر وزيد بن حارثة وعبد
الصفحه ٦٣ : المشهد على ما
هي عليه الآن ؛ وقد بقي من عمارة عضد الدولة قليل ، وقبور آل بويه هناك ظاهرة
مشهورة لم تحترق
الصفحه ٧٥ : . أما محمد شيشديو ، فله عدد من الأولاد متفرقون في البلاد ، منهم علي
الأكبر المكاري يعرف بخربندة ، وعلي
الصفحه ٩٨ : عنها يوم الجمل ولها منه
أولاد فتزوجها الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام فسمع بذلك أبوها منظور بن
الصفحه ١٣٨ : قاسم ؛ فولد الأمير فليتة عدّة رجال منهم الأمير تاج الدين وعمدة
الدين هاشم ، أخذ مكة سيفا من اخوته
الصفحه ١٤٢ :
ولقتادة أخوة
وعمومة لهم أعقاب ، وأعقب هو من تسعة رجال ويقال لعقبه القتادات ، فمن ولده الأمير
حسن
الصفحه ١٥٥ : يسمّى محمدا ، ويكنى أبا
القاسم ؛ أعقب أبو القاسم محمد بن سليمان بن عبد الله من أحد عشر رجلا وهم أبو عبد
الصفحه ١٨٢ : الثفنات ، استقطع أبوه عين مروان فكان لا يأكل منها
تحرّجا وكان مجتهدا في العبادة ، حبسه الدوانيقي مع أهله
الصفحه ١٨٨ : الأمير أعقب من أبي القاسم علي ؛ ولأبي القاسم علي
خمسة أبو الحسن محمد ، وأبو زيد محمد ، وأبو علي محمد وأبو
الصفحه ٢٤١ :
دخل على العريضي
__________________
(١) عدّه الشيخ
الطوسي رحمهالله
في رجاله من أصحاب أبيه الصادق
الصفحه ٢٤٨ : . وسمّي بالجور لأنّه كان يسكن البراري
ويطوف بالصحاري خوفا من السلطان. فشبّه لأجل سكناه في البرية بالوحش
الصفحه ٢٥٤ :
فأخذ وحمل الى سرّ
من رأى بعد خطب وفي جملة عياله بنته زينب ، فأقاموا مدّة مات فيها عبد الله وصار
الصفحه ٢٦٩ : من ابنه أبي جعفر محمد ، قيل وهو سخطة ، وقيل بل هو المحادنقي «المخادنقي
خ ل» فأولادهما بذلك يعرفون