الصفحه ٢٧٩ :
واضطربت الامور
على المطهر (١) بن علي جرح نفسه حتى مات وسمع منه كلام يفهم منه الشكاية
من الشريف
الصفحه ٢٨٠ :
ذكرا ولكن عقبه
المتصل من ثلاثة رجال ؛ وهم أبو الحسن محمد التقي السابسي (١) الذي عزل الرضي الموسوي
الصفحه ٣٠٢ : صاحب دار الصخر ، أبو القاسم علي بن أبي عبد الله
المذكور أعقب من رجلين أبي البركات محمد ويلقب قبين
الصفحه ٣٠٩ : طباطبا ـ من الثلاثة الأخر. أما أبو القاسم
جعفر ناصرك (١) بن الحسن الناصر فلما مات أبوه ارادوا أن يبايعوا
الصفحه ٣١٦ : عبيد الله ، ومات في حياة أبيه فأعقب من ابنه
جعفر (١) صحصح وحده ، وكان له عبيد الله بن عبد الله كان
الصفحه ٣٢١ : جعفر
محمد المقتول على الدكة ببغداد صبرا من جعفر الأعرج ومنه في رجلين أبي الحسين محمد
، وأبي الحسن
الصفحه ٣٢٤ : . وأما الأمير أبو الفتح محمد بن الأشتر فعقبه من ابنه أبي طاهر عبد الله نال
النقابة ببغداد في أيام الشريف
الصفحه ٣٢٨ : بن الأشتر فأعقب من جماعة ثم انقرض عقب بعضهم وعقبه المعروف من ثلاثة
رجال. أبو العشائر محمد ، وله بقية
الصفحه ٣٤٠ : وفلانا ، فدنوت منه فقلت : تعطي الأفطس وقد قعد لك
بشفرة يريد قتلك؟ فقال : يا سالمة تريدين أن أكون ممن قال
الصفحه ٣٤٨ :
العالم المذكور ،
كان يسكن خداشاه من جوين وله عقب سادة أجلاّء ، منهم السيدان الأميران الجليلان عز
الصفحه ٣٥١ : عقب هذا الكلام بعد أن ذكر الاثنى عشر الغير المعقبين وعدّدهم وعدّ بعدهم
الجماعة الذين أعقبوا من بني
الصفحه ٣٦٧ :
محمد بن علي ؛ واسحاق
بن جعفر بن محمد بن عبد الله ، وبالسند من ولد جعفر جماعة على ما يقال لا يمكنني
الصفحه ٢٥ : من أرض الشام ؛ وفيه يقول مطرود بن
كعب الخزاعي :
عمرو العلا هشم
الثريد لقومه
الصفحه ٦١ : فليصل بالناس. ثم قال : لا مفر من القدر ، وأقبل
يشد ميزره ويقول (١) :
أشدد حيازيمك
للموت
الصفحه ٧٣ : رجال هم محمد وعلي والحسن والحسين
والقاسم. أما محمد بن هارون فكان سيدا متوجها بالمدينة من ولده داود