الصفحه ١٥٨ :
حتى امتنع من النوم ، ودعا سليمان بن جرير الرقي متكلّم الزيدية وأعطاه سمّا فورد
سليمان بن جرير الى
الصفحه ١٦٦ :
فركب صاحب الديوان
اليه وقاد اليه فرسا آخر واعتذر منه ، ومن حكاياته أن شاعرا مدحه فلم يعطه شيئا
الصفحه ١٧٢ :
وهم بمصر فأعقب من
رجلين أحمد ، ولده بمصر ، والحسين يقال له البربري ويقال لولده بنو البربري ، أما
الصفحه ١٧٧ : ء وابنه أبو الحسن له ذيل منتشر. وأما أبو عبد الله الحسين بن القاسم الرسي وكان
سيّدا كريما فأعقب من رجلين
الصفحه ١٨١ :
له من الغلات في
دار له كان قد بناها ولم يتمّها ؛ وفضل حسابه مع الديوان وقد بقي له بقية صالحة من
الصفحه ٢٠٠ : . أعقب بمصر.
ومن ولد هارون بن
جعفر الكذّاب ، علي بن هارون ، وابناه الحسن والحسين أعقبا بصيدا من بلاد
الصفحه ٢٠١ :
ابن قائد أخ فليتة
بن علي بن الحسين ، ومنهم عبد الرحمن بن القاسم من ولده ماجد بن عبد الرحمن يقال
الصفحه ٢٤٢ : . ونسبته الى العريض (١) قرية على أربعة
أميال من المدينة كان يسكن بها ، وامه ام ولد ، ويقال لولده العريضيون
الصفحه ٢٦٧ : ، وأما أبو جعفر محمد بن إبراهيم يعرف بدنه ، وله عقب بالبصرة
وغيرها. وأما موسى بن يحيى بن يحيى فأعقب من
الصفحه ٢٧٢ :
ناصر المذكور.
وأعقب أبو الحسين زيد النقيب من رجلين ، أبي الحسين محمد وأبي الفتح ناصر ، أما
أبو
الصفحه ٢٨١ :
تغلب علي من ثلاثة
رجال ، أبو القاسم الحسين التقي ، وأبو الغنائم محمد ، وأبو الفضل علي ؛ وكان له
الصفحه ٢٨٦ : الأمان
وأكده. وكان شديد الخوف منه لم يأمن وثوبه عليه ، فقيل لعيسى في ذلك فقال : والله
لئن يبيتن ليلة
الصفحه ٣١٠ : ء في أعراض الناس ، فأعقب من الحسن ، وأبي عبد الله محمد الأطروش ؛ ومن أبي
علي ؛ محمد الشاعر (١) كانت له
الصفحه ٣١٢ :
العجم والمغرب ؛
فأعقب من خمسة رجال عبيد الله الأعرج ، وعبد الله ، وعلي وأبو محمد الحسن ؛
وسليمان
الصفحه ٣٢٠ : ؛ فأعقب أبو الحسن المحدث من رجلين ، وهما أبو محمد الحسن ، وأبو علي
ابراهيم يقال لولدهما بنو الجواني ، ولهم