الصفحه ٣٦٤ :
ابن محمد لا يصح
لهم نسب أصلا ، والذين بالمغرب الأقصى من ولد ابراهيم بن عمر بن محمد لا يصح لهم
عندي
الصفحه ٢ : الأشرف بحرصه الشديد على نشر آثار السلف
الصالح من أساطين الدين وعلماء المسلمين ، فقد نشر كثيرا من نفائس
الصفحه ٤٩ : بن أبي جميل المذكور «أعقب» ثعلب المذكور ويكنى ابا
الفرو ـ الفوز خ ل ـ من خمسة رجال ؛ هم قطب الدين
الصفحه ٥٠ : «صح»
وكان لعلي بن الخفافي احمد ؛ له ولد ، والحسن «والعقب» من عبد الله القرشي «القرش
خ ل» بن جعفر السيد
الصفحه ٥٣ : . والعقب من جعفر المستجاب في أبي احمد حمزة ؛ وأبي الفضل
العباس ، وأبي القاسم الحسين ، وأبي اسحاق محمد «أما
الصفحه ٧٤ : البطحاني فكان رئيسا
بالكوفة متوجها «والعقب» من ولده في رواية البصريين أربعة رجال حمزة الأصغر وأبو
تراب علي
الصفحه ٨٧ :
جعفر الثومي
الحنبلي ، فانهم امتعضوا لأبي عبد الله لما شاهدوا من فضله وإن كانوا لا يرون رأيه
الصفحه ٨٨ :
وأما عبد الرحمن
الشجري فأعقب من خمسة (١) رجال ـ ونسبته الى الشجرة قريبة من المدينة ويكنى أبا جعفر
الصفحه ١٠٦ :
الى طاهر بن محمد
ذي النفس الزكية وهم أدعياء ولا عقب له من طاهر. وقال الأشناني أبو الحسن نسابة
الصفحه ١٠٩ :
تقدر على ردّها؟ فأخرج ذنب الناقة فألقاه وقال : أما يعذر من جاء بهذا؟
وكان إبراهيم من
كبار العلماء في
الصفحه ١٢٣ :
وقال ابن طباطبا : العقب من محمد المصفح له فرع وذيل ؛ وموسى له عدد وأحمد في «صح»
واسحاق وابراهيم والحسن
الصفحه ١٢٥ :
الطيب داود بن عبد
الرحمن ، ولده يقال لهم آل أبي الطيب وهم عدد كثير يسكنون المخلاف من اليمن وقد
الصفحه ١٢٧ : موسى الثاني أكثرهم بالحجاز.
وأما يحيى بن موسى
الثاني ويقال له يحيى الفقيه فأعقب من خمسة رجال يوسف
الصفحه ١٣٠ :
وأعقب عبد الله بن
أحمد بن يحيى من خمسة رجال ، منهم الحسين بن عبد الله له بقية بالحلة ، منهم السيد
الصفحه ١٥٧ : الحسين فيما وجدته
من مسوداته بخطه : سألت ابن خداع نسابة مصر عن ولد سليمان فقال : ولد سليمان بن
عبد الله