الصفحه ٣٥٨ :
بن الحسن فضلا لم
أجد غيره.
وأما ابراهيم
جردقة ابن الحسن بن عبيد الله بن العباس وكان من الفقها
الصفحه ٣٦١ : ؛ يكنى أبا حفص. وولد توأما لاخته رقية ، وكان آخر من ولد
من بني علي المذكور ، وامه الصهباء الثعلبية وهي أم
الصفحه ٣٧٦ : العمر بالسلامة من القتل وذلك يدلّ على عدم الشجاعة ، وقد يعبرون عنه بـ «قعيد
النسب» واذا ذكر له بنات فقط
الصفحه ٣٢ :
نبالي وأبو يزيد
معنا. فقال عقيل : وقد كنت معكم يوم بدر فلم أغن عنكم من الله شيئا وكان عقيل حاضر
الصفحه ٤٢ :
محمد ، وابو طاهر
محمد وأبو الفرح المحسن ، وأبو يعلي محمد بن أحمد بن الحسن بن زيد ، له عقب من علي
الصفحه ٤٣ : » ابن عبد الله الجواد بن
جعفر بن أبي طالب. «والعقب» من علي الزينبي بن عبد الله الجواد بن جعفر الطيار بن
الصفحه ٤٦ :
الهراج «والعقب» من يعقوب بن جعفر السيد بن ابراهيم الأعرابي ـ وهو صاحب الجار
وأميرها وقتله بنو سليم ـ في
الصفحه ٦٢ : القبر مستورا لا يعرفه إلا خواص أولاده ومن
يثقون به بوصية كانت منه ـ عليهالسلام ـ لما علمه من دولة بني
الصفحه ٧١ : قال في موضع آخر من كتابه : أمه أم الرباب بنت بسطام
والله أعلم ، واسحاق يكنى أبا الحسن كان أعور يلقب
الصفحه ٩١ :
من رأى ؛ منهم أحمد
بن علي بن الحسين بن أبي الغيث محمد ؛ له ولد ببخارى يعرفون ببني كاسكين ومن ولد
الصفحه ٩٩ : أغير ما شرط علي فيها ولا أدخل فيها من لم يدخله وكان أمير المؤمنين عليهالسلام قد شرط أن يتولى صدقاته
الصفحه ١٠٨ :
المذكور ، وله بها
ولد ، وكان عبد الله بن الأعور قد أعقب من ثلاثة رجال علي والقاسم وأحمد. أما علي
الصفحه ١٥٠ : سليمان أحمد ، ملك مكة في زمان أبيه سلم اليه أبوه عجلان مكة وأسباب الملك من
السلاح وغير ذلك واعتزل عجلان
الصفحه ١٥٣ : : لأنّا روينا عن جدّنا أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام انّه قال : من حلف بيمين مجدّ الله فيها
الصفحه ١٦٧ : الى بغداد فحصلت في محرز هناك وتوجه الى بغداد فساعدته الأقدار على
أن ارتفع سعر الحنطة من درهمين الى