الصفحه ١٤٣ : ابن قتادة في
بعض حروبه مع ابن أخيه أبي سعد استنجد أخواله من بني حسين فخرجوا لمدده في سبعمائة
فارس
الصفحه ١٦٢ : عمّه. فقال : يا أمير المؤمنين أرأيت إن كان الله قد قدّر ان يكون لمحمد
وابراهيم من هذا الأمر شيء أتقدر
الصفحه ١٨٣ :
إذا خلوا بأنفسهم
نزعوا قيودهم فاذا أحسوا بمن يجيء اليهم لبسوها ، ولم يكن علي العابد يخرج رجله من
الصفحه ١٨٩ :
له عقب يعرفون
ببني الملحوس وهم بالحلة وغيرها ، وولد أبو محمد القاسم بن الأدرع من الحسين
الملحوس
الصفحه ١٩٦ :
وليس له ولد اسمه
ناصر معقب ولا غير معقب باجماع علماء النسب ، وباسفزاز من ولاية هراة خراسان قوم
الصفحه ٢٠٢ :
ابن ابراهيم وكلّ
من انتسب اليه من غيرهما فهو مدّع كذّاب مبطل. وقال الشيخ أبو الحسن العمري : أحمد
الصفحه ٢٠٣ : وابراهيم العسكري والحسين القطعي. أما عبيد الله بن أبي سبحة فأعقب من الحسين
والمحسن. قال ابن طباطبا : لهما
الصفحه ٢١١ :
فدفن عند أبيه
وقبره ظاهر معروف ؛ ولما توفي جزع أخوه المرتضى جزعا شديدا بلغ منه الى أنّه لم
يتمكّن
الصفحه ٢١٦ : فأعقب من موسى ، ومحمد ، وعلي لهم أولاد ، وأما أحمد بن
ابراهيم المرتضى فميناث وله في كتب النسب اسحاق وقد
الصفحه ٢٣٣ : بعشرين سنة ، كذا قال أبو القاسم بن خداع نسابة المصريين. فأعقب اسماعيل من
محمد وعلي ابني اسماعيل. أما محمد
الصفحه ٢٧٣ :
ورأيته هناك وله
ابن اسمه أحمد ويكنى أبا هاشم ويلقب شمس الدين ، وتوفي السيد عبد الله بكش من بلاد
الصفحه ٣٠٥ : طالب «ع» (١) وهو أخو زيد
الشهيد لامه وأسن منه ويكنى أبا علي ، وقيل أبا حفص ، وعقبه قليل بالعراق ، وإنما
الصفحه ٣١٣ :
العجم. أما محمد السليق فقال الشيخ أبو نصر البخاري لقب بذلك لسلاقة لسانه وسيفه
مأخوذ من قوله تعالى
الصفحه ٣٢٦ :
جعفر هبة الله
المذكور شيخ العلويين.
وأما أبو جعفر
النفيس بن أبي الفتح محمد نقيب الكوفة فأعقب من
الصفحه ٣٥٤ :
جعفر الثاني ابن
عبد الله بن جعفر بن محمد ابن الحنفية ؛ فأعقب عبد الله رأس المذري من تسعة رجال