الصفحه ١٣٩ : عبد الله
الأكبر بن محمد الثاير ويكنى أبا محمد فأعقب من ثلاثة رجال ، أبي جعفر محمد
المعروف بثعلب وأحمد
الصفحه ١٧٦ : من ابراهيم بن أحمد النقيب بن محمد الشعراني من أبي عبد الله الحسين
النقيب كان بمصر ، وأبي الحسن علي
الصفحه ٢٠٩ :
أعظم من حق أبيك
وتوسّل اليه فقبلها منه.
وحكى أبو اسحاق
محمد بن ابراهيم بن هلال الضابي الكاتب قال
الصفحه ٢٢٣ :
والعقب من عبد
الله (١) بن موسى الكاظم عليهالسلام وهو لأم ولد ، من رجلين موسى ومحمد. أما محمد
الصفحه ٢٩١ :
منها بيتا إلاّ
ذكره. ثم لما فرغ من ربيعة ذكر اليمن ؛ ثم قال دعونا من هذا كلّه وأنشد :
إن
الصفحه ٢٩٢ :
وقال بعضهم : هو
علي بن محمد بن عبد الرحيم ونسبه في عبد القيس وامه قرّة بنت علي بن حبيب من بني
أسد
الصفحه ٣٠٠ : المأمون بمرو فتعجب المأمون من صغر سنه وقال :
كيف رأيت صنع الله بابن عمك؟ فقال محمد بن محمد بن زيد
الصفحه ٣٠٦ :
منه في أبي جعفر
محمد الصوفي الصالح الخارج بالطالقان وحده ولأبي جعفر (١) محمد أعقاب ؛ ونص الشيخ
الصفحه ٣٤٢ : الحلة والكوفة واليهود يزورونه ويترددون
اليه ويحملون النذور اليه ، فمنع السيد تاج الدين اليهود من قربه
الصفحه ٥ : الفخر ؛ ومرتكز لواء العظمة ومنبثق روائها ، وبه يعرف
الصميم من اللصيق ، والمفتعل من العريق فيذاد عن حوزة
الصفحه ٥٨ : ثلاثون سنة كاملة ؛ كان كل واحد من بني أبي طالب الأربعة أصغر من
الآخر بعشر سنين ، طالب أكبرهم ؛ ثم عقيل
الصفحه ٦٥ :
ولد الحسن بن علي
بالمدينة قبل وقعة بدر بتسعة عشر يوما ، ومات بالمدينة سنة تسع وأربعين من الهجرة
الصفحه ١١١ :
من رجلين أبي علي
أحمد ، وأبي حنظلة داود لهما عقب منتشر ، وعقب أحمد بن الأزرق يرجع الى أبي الحسين
الصفحه ١٢٩ : ، والحسن بن علي بن وفا ، له ذيل ؛ وأما
محمد بن داود الأمير بن موسى الثاني وفي ولده العدد ، فأعقب من خمسة
الصفحه ١٣٥ : لكم. ثم أحضر جلد الفرس ورأسها وقوائمها وذنبها وما
بقي من لحمها. فلما رأى غلام الأمير تاج المعالي ذلك