الصفحه ٢٩٣ :
وأنشدني أيضا له
قدّس الله روحه :
كم قد نماني من
رئيس قشور
دامي الأنامل من
الصفحه ٣١٥ : بن
الحسين الأصغر بن زين العابدين عليهالسلام فأعقب من ثلاثة رجال عيسى الكوفي وأحمد حقينة (١) وموسى
الصفحه ٣٣٦ :
العلوي رسولا من
مصر فاتهم بفساد الاعتقاد لما تحمله من رسالة الاسماعيلي وادعى عليه الحسن بن طاهر
بن
الصفحه ٣ :
نفسه وامكانياته في
هذا النوع من التجارة لو لم يكن صاحب معرفة وشعوروعقيدة ، والا فما أكثر التجار
الصفحه ٩ : على ثلاثة أحدهم «من خان أجيرا على
أجرته» فكان هو الأجير على بث الدعوة الالهية ، وأجر رسالته محبة
الصفحه ١٩ : الطالبية وقواعده ، ويحوي خفي أسراره ويضبط معاقده ، منبها على ما وقفت
عليه من خلاف مشيرا الى ما كان من نفي
الصفحه ٥٥ : » يحيى بن محمد الرئيس بن علي بن عبد الله الجواد فأعقب من
جعفر وابراهيم والعباس «أما» جعفر فأعقب من محمد
الصفحه ٥٦ :
عقب بالبصرة
وغيرها «وأما» علي المرجا بن جعفر ابن الاشرف ، فعقبه بمصر وهم من ابنه اسماعيل ؛
وكان
الصفحه ١٠٢ :
ثم قال : أخاف أن
لا يتفقوا. فعزم على أن يعزل بالأمر الى ولد علي من الحسن والحسين ، فكتب الى
ثلاثة
الصفحه ١٠٤ :
مائة بلا خلاف ،
وقيل : مات سنة خمس وأربعين في رمضان ، وقيل : في الخامس والعشرين من رجب ، وقال
الصفحه ١١٤ :
فأعقب من ثلاثة
رجال اسماعيل قتيل القرامطة ويكنى أبا ابراهيم ؛ وأبو محمد الحسن ، وأبو عبد الله
محمد
الصفحه ١١٥ : الفضل بن حميدان ، وبنو الألف وهو أبو العسكر بن حميدان ومنهم الحسن بن حميدان
أعقب من ولده معيد بن الحسن
الصفحه ١١٦ :
محمد بن عبد الله
، وعقب يوسف باليمامة كان من ابراهيم ومحمد وهو الذي يقال له الفرقاني نودي عليه
الصفحه ١٢١ : المسور بن عبد الله بن موسى
الجون فأعقب من ابنه موسى وأعقب موسى بن صالح من أربعة رجال هم أحمد وميمون وصالح
الصفحه ١٢٦ : موسى الجون بن عبد الله بن
الحسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام من المدينة في أيام المعتز