الصفحه ٢٨٩ : وسجد طويلا ثم رجع إلى مكانه فقال حاضر : يا أمير
المؤمنين إنّه ترك طفلين ولم يترك عندهما شيئا وأوصاني أن
الصفحه ٣٦٣ : : فتاة. قلت : يا عم رأيتني نقصت من عينك أفما
لي بهؤلاء من قومي أسوة؟ قال سعيد بن المسيب : إنّه لأبله يريد
الصفحه ٤٨ :
المقتول ـ وأمهما رقية بنت موسى الجون ـ وعلي الشعراني صاحب الجار ، وأحمد المليح.
وذكر ابن طباطبا من معقبي
الصفحه ١٥٦ : قال شيخ الشرف. وقال ابن طباطبا : ولم أر للحسين
الأعرج غير بنت.
ومن ولد أبي
الحسين أحمد بن ابراهيم بن
الصفحه ٣٤٧ : بالغازي امهما طاهرة بنت الأمير علي بن الأمير طاهر ابن الأمير عبيد
الله بن طاهر بن الحسين ، وأعقب أبو منصور
الصفحه ٦٧ : فليس لك غيره ثم لم يف بشيء من الشروط. ومضى
الحسن مسموما. يقال من زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس ويذكرون
الصفحه ١٠٥ : فاحترق ، ثم خرج فقاتل حتى قتل بأحجار الزيت ، وكان ذلك مصداق تلقيبه النفس
الزكية لأنّه روى عن رسول الله
الصفحه ١٩٣ : قاله المبرد. وقد منع من هذا كثير من النسابين والمؤرخين
وقالوا إن بنتي يزدجرد كانتا معه حين ذهب الى
الصفحه ٥٩ :
فاطمة بنت أسد
باسم أبيها فلما قدم أبو طالب سماه عليا ، ومن هاهنا يسمى أمير المؤمنين علي حيدر
لأن
الصفحه ٥١ : خاطبه به فقال له صالح
«يا نغل». فقال الشريف «النغل يعرف بامه وأنا اعرف بابن الجعفري» فاستشاط صالح
وعرف
الصفحه ٢٠٥ : أشعاره ، فقال أبو العلاء : لو لم يكن له إلاّ قوله : «لك يا منازل في القلوب
منازل» لكفاه. فغضب الشريف وأمر
الصفحه ٢٦٨ : طاهر ويعرف ولده ببني كأس لأن أمهم بنت ابن كاس الفقيه القاضي الحنفي ،
ومنهم أبو طالب محمد يلقب جزيرة
الصفحه ٢٩٢ :
وقال بعضهم : هو
علي بن محمد بن عبد الرحيم ونسبه في عبد القيس وامه قرّة بنت علي بن حبيب من بني
أسد
الصفحه ٣٢١ : بالعراق ويكنى أبا الحسن وامه ام ولد ، وكان
كوفيا ورعا من أهل الفضل والزهد وكان هو وزوجته ام سلمة بنت عبد
الصفحه ٣٦١ : حبيب بنت عباد بن ربيعة بن
يحيى بن العبد بن علقمة من سبي اليمامة ، وقيل من سبي خالد بن الوليد من عين