الصفحه ١٧ : ، فقال : «تعلموا أنسابكم لتصلوا
أرحامكم» ، لا سيما نسب آل الرسول صلىاللهعليهوآله ، لوجوب توخيهم
الصفحه ٣٥ : فوصل الى رسول
الله يوم فتح خيبر فقال «صلىاللهعليهوآله» : ما أدري بأيهما أنا أشدّ فرحا بفتح خيبر أم
الصفحه ٦٠ : المؤمنين بنفسه وتعديد فضائله وساعده فصحاء
العرب كافة لما أحصوا معشار ما نطق به الرسول في أمره». م ص
الصفحه ٦١ : : أطعموه واسقوه فان أعش
فأنا ولي دمي وأن أمت فاقتلوه ضربة بضربة. وقد صح الحديث عن رسول الله
الصفحه ٦٦ :
القتل وأخاف أن ينقطع بهما نسل رسول الله صلىاللهعليهوآله. وبويع بعد وفاة أبيه بيومين ووجه عماله الى
الصفحه ٦٨ : عن رسول الله صلوات الله عليه أنه قال : سيكون من
ولدي عدد نقباء بني اسرائيل ونظم ذلك بعض الشعراء فقال
الصفحه ٨٠ : سبط رسول
الله لي ولدا
ولما توفي الصاحب
رثاه أبو الحسين صهره ، فقال :
ألا إنها أيدي
الصفحه ١٠٤ :
البخاري : وهو ابن خمس وأربعين سنة وأشهرا. وإنما لقب المهدي للحديث المشهور عن
رسول الله «صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٨ : للرسول والله اني لأعلم ان لي في هذا شرفا ومنزلة وما كنت أطمع
في مثله ولكن الناس قد تكلّموا فيهما وأنا
الصفحه ٣٤١ :
فأنكر موسى الهادي
ذلك عليه وأمره بطلاقها فأبى وقال : ليس المهدي رسول الله حتى تحرم نساؤه بعده ولا