الصفحه ٣١٠ :
ومقطعات وكان
يناقض عبد الله بن المعتز في قصائده على العلويين ، وكان يهجو الزيدية ويضع لسانه
حيث شا
الصفحه ٣٤٢ : حفيا فأشار عليه أن يدفعه الى العلويين وأوهمه انّه اذا سلّمه اليهم لم
يبق لهم طريق في الشكاية والتشنيع
الصفحه ٣٥١ : عيسى النقيب ، وليت شعري كيف لم يطالع الكلام الى
آخره ويسلم من الطعن في قبيلة كثيرة من العلويين بمجرد
الصفحه ٣٧٦ : والقطع واذا قيل «أسقط» اشارة الى انّه أسقط من العلويين لعدم اتصاله أو
لسوء فعله ويجب التفصيل. والله أعلم
الصفحه ٣٧ : فكثرت فيه القالة وتوسع أتباع الهوى في الحط من قدره بأحاديث لا
نصيب لها من الحقيقة ، ويكفينا في القناعة
الصفحه ٢٢٨ : :
فديت غزالي وهو
ملكي حقيقة
يلذّ به عيشي
إذا نابني همّ
جميل محياه
وكالدعص ردفه
الصفحه ١٤٧ :
في زمانه الظلم
والتغلّب ، فلما تمكن الشيخ حسن بن الأمير حسين أقبوقا الجلايري من وجه اليه
العساكر
الصفحه ١١ : المخطوطة ـ وكانت هذه
المخطوطة الثمينة في مكتبة العلامة الكبير الحجة المرحوم الشيخ عبد الرضا ابن
الفقيه
الصفحه ٣٣٩ :
اسكتوا لا
تكلّموا
قال الشيخ أبو
الحسن العمري : علقت فيهم عن ابن طباطبا الشيخ النسابة قولا يقارب
الصفحه ١٤٨ :
آيس من نفسه ،
فلما دخل على الأمير الشيخ حسن أوصل الاعتذار فأظهر الأمير الشيخ حسن القبول منه
وطالبه
الصفحه ٣٢٢ : علي الصالح فمن ولده الشيخ
العالم الفاضل الشيخ أبو الحسن محمد بن أبي جعفر محمد بن أبي الحسن علي الجرار
الصفحه ١١٩ : ؛
والحسن كذا قال الشيخ العمري ، وأكثر عقبه بالحجاز ، وقال ابن طباطبا : العقب من
أبي حنظلة ابراهيم بن يحيى
الصفحه ٢٠٢ :
ابن ابراهيم وكلّ
من انتسب اليه من غيرهما فهو مدّع كذّاب مبطل. وقال الشيخ أبو الحسن العمري : أحمد
الصفحه ٢٢٢ :
وقال غير البخاري
وعليه الشيخ العمري وشيخ الشرف العبيدلي وأبو عبد الله بن طباطبا وغيرهم : أعقب
زيد
الصفحه ٣٤٤ : علي بن أبي الحسن محمد المذكور ؛ وكان عالما
نسابة يروي عن الشيخ أبي الحسن العمري ، وأما أبو عبد الله