الصفحه ٧٠ : المثنى ؛ وهو أول من لبس السواد من العلويين وبلغ من السن
ثمانين سنة ، وتوفي ـ على ما قال ابن الخداع
الصفحه ٧٩ : علوي ، وأثبت نسبه عندي لذلك وله خبر فيه طول ،
والقاسم بن احمد بن القاسم ولده الحسين وللحسين هذا أولاد
الصفحه ٨٦ : طرسوس من ذلك
الطريق ليستخلصها من الروم ، وأجابته الديلم على ذلك فعاجله بالافساد رجل من
العلويين يقال له
الصفحه ٩٤ : أعيان العلويين ، ومن ولده يحيى بمصر ولي قضاء بعض تلك
البلاد ، ومن ولد القاسم بن أحمد بن عبد الله ، الحسن
الصفحه ١٦٤ : وحجّ فأنفق مالا واسعا ، فقيل إن رجلا من الأشراف جلس اليه بمكة
وهو يشكو جور السلطان ، فأدخل العلوي
الصفحه ١٨٧ : المتوكل العباسي وكان شديد القوة وهو
الذي فتك بالمتوكل فقهره العلوي فتعجب الناس منه وسمّى باسم ذلك التركي
الصفحه ٢١٠ : الإفراط في عقاب الجاني من أهله وله في ذلك حكايات ، منها أن امرأة علوية شكت
اليه زوجها وأنّه يقامر بما
الصفحه ٢٢٠ : ، وقال : هذا. إن سمعه العلوي منك
قتلك. وأنفذ غيره في الرسالة واصطلحا وسار الناس الى حجّهم.
ومن هذا
الصفحه ٢٤٠ :
في بعض الأوقات يأخذ مع العلويين ، وكان له شعر على صدره والناس كلّهم يخاطبونه
بالشرف ، وذكر انّه ولد
الصفحه ٢٧٨ : النسابة ، وهو الشريف الجليل ؛ وربما
قيل لأبيه عمر بن يحيى ، وكان وجيها متموّلا لم يملك أحد من العلويين ما
الصفحه ٢٧٩ : على سعة جاهه وكثرة ماله وعلوّ همته.
فمن عقبه خزعل ،
وهو أبو محمد الحسن بن عدنان بن الحسن بن محمد بن
الصفحه ٢٨٠ : ؛ أبي العلى محمد وأبي علي الحسن (٢) وقيل الحسين ، وقيل عمر كان سبب الفتنة بين العلويين والعباسيين ، وكان
الصفحه ٢٨٩ : (سر السلسلة العلوية) وزاد أبو الحسن العمري في (المجدي)
جعفرا والحسن وعمر ويحيى وبنات أربعا رقية الكبرى
الصفحه ٢٩٢ :
ذميم الأفعال وحسبه من ذلك تمكن الزنج من دماء المسلمين ونسائهم وأموالهم ؛ ويحكى
ان امرأة علوية أسرها
الصفحه ٢٩٨ : بعد جهلك جهل؟ وان كنت جئت مستهزئا
بهم فقد خاطرت بنفسك. قال فنظر اليه العلويون نظرا شديدا فصاح بهم محمد