الصفحه ٣٠٦ : بالطالقان في أيام المعتصم
وأقام أربعة أشهر ثم حاربه عبد الله بن طاهر وقبض عليه وأنفذه الى بغداد فحبسه
الصفحه ٣٣٠ :
المختار بن أبي العلا مسلم ، ويقال لعقبه الى الآن بنو المختار فعقبه من أبي
الفضائل عبد الله وحده ومنه في
الصفحه ٢٨٩ : :
إنما كنت أحذرك لمكان عيسى فأما الآن فقد عفوت عنك. وأمر له بجائزة فلم يقبلها
وكان عيسى بن زيد مع شجاعته
الصفحه ١٣٦ : جعفر بن محمد بن عبد الله بن أبي
هاشم وبقيت في أولاده مدّة كما سيأتي إن شاء الله تعالى.
وأما أبو هاشم
الصفحه ١٤٩ : الشريف أحمد بن رميثة فولد محمدا رأيته بمكة
شرّفها الله تعالى سنة ست وثلاثين وسبعمائة شابا ، وكان ابن عمّه
الصفحه ٤٦ :
ومحمد بن صالح له
عدد «وأما» موسى بن محمد العالم بن جعفر السيد ويلقب الهراج فله عقب يعرفون ببني
الصفحه ٣٤٥ : أبو عبد الله الحسن بن أحمد بن ابراهيم الفقيه البصري
له :
الموت إن قطعت
والموت إن وصلت
الصفحه ٧٧ : وآمل ، وهو من بني عبد
الله الباهر. وكان محمد بن النقيب يحيى المذكور معه ، وكان الوزير ناصر الدين
فاضلا
الصفحه ٧٠ : قبل المنصور الدوانيقي وعمل له على غير المدينة ايضا وكان مظاهرا لبني العباس (١) على بني عمه الحسن
الصفحه ٢٦٨ : ، قال ، يجب أن يسأل عن عقبيهما. ولم
يذكر غيرهما. وقال الشريف أبو عبد الله الحسين بن طباطبا : ويحيى بن
الصفحه ٣٠٠ : المأمون بمرو فتعجب المأمون من صغر سنه وقال :
كيف رأيت صنع الله بابن عمك؟ فقال محمد بن محمد بن زيد
الصفحه ٣٦٧ : بقية.
وأما يحيى الصالح
بن عبد الله ويكنى أبا الحسين ، قتله الرشيد بعد أن حبسه فأعقب من رجلين أبي علي
الصفحه ١٩٢ :
أجهز عليه فقيل شمر بن ذي الجوشن الضبابي لعنه الله تعالى ، وقيل خولي بن يزيد
الأصبحي ، والصحيح انّه سنان
الصفحه ٢٢٩ : أولادا منهم محمد المدعو بالزنجار ، له ولد يقال
لهم بنو سياه ، ومنهم أبو القاسم حمزة بن الحسين الملقب أبا
الصفحه ٣٦٦ : بن صالح له عقب منتشر ، وأما علي المشطب بن محمد ويقال له عدي أيضا وسمّي
المشطب لأنّه أنصب الى أطرافه