الصفحه ٢٤٩ : عنقودا
ومنهم مسعود بن
أبي أحمد عبد الله بن اسماعيل بن الحسين بن علي بن جعفر بن محمد الجور
الصفحه ٦٠ : وليلة عند الحسين عليهالسلام وليلة عند عبد الله بن جعفر «رض» لا يزيد على ثلاث لقم
ويقول : أحب ان ألقى
الصفحه ٣٥ : فوصل الى رسول
الله يوم فتح خيبر فقال «صلىاللهعليهوآله» : ما أدري بأيهما أنا أشدّ فرحا بفتح خيبر أم
الصفحه ٢٧٨ : أغرب حكاياته
انّه كان جالسا في الديوان والمطهر بن عبد الله وزير عضد الدولة بن بويه في
الديوان ، فورد
الصفحه ٦٨ : عن رسول الله صلوات الله عليه أنه قال : سيكون من
ولدي عدد نقباء بني اسرائيل ونظم ذلك بعض الشعراء فقال
الصفحه ١٤٢ : قالت له : إنّك قد وقفت موقفا إن
ظفرت فيه أو قتلت قال الناس ظفر ابن رسول الله أو قتل ابن رسول الله ، وإن
الصفحه ١١٨ : للرسول والله اني لأعلم ان لي في هذا شرفا ومنزلة وما كنت أطمع
في مثله ولكن الناس قد تكلّموا فيهما وأنا
الصفحه ٢٩٩ : ؟ قال : نعم
يا ابن رسول الله. فقال للحرسيين : انطلقا عنه. ثم أطلقه فقبّل محمد بن هشام رأسه
وقال : بأبي
الصفحه ٣٨ : الزينبي أمه زينب بنت علي بن ابي طالب عليهالسلام وأمها فاطمة بنت رسول الله «ومنهم» اسحاق العريضي أمه أم
الصفحه ٨٠ : سبط رسول
الله لي ولدا
ولما توفي الصاحب
رثاه أبو الحسين صهره ، فقال :
ألا إنها أيدي
الصفحه ١٠٢ : فبدأ
بجعفر بن محمد عليهالسلام فلقيه ليلا وأعلمه أنه رسول أبي سلمة وأن معه كتابا اليه
منه ، فقال : وما
الصفحه ٣٤١ :
فأنكر موسى الهادي
ذلك عليه وأمره بطلاقها فأبى وقال : ليس المهدي رسول الله حتى تحرم نساؤه بعده ولا
الصفحه ١٦٧ : نال
به الناس من الظلم وانّه مع ذلك كلّه قد أدّى مائة ألف دينار حصلها من قوسان
والتمس أن يترك له
الصفحه ٢٥ : ء النبي صلىاللهعليهوآله ليجلس على بساط عبد
المطلب ويريد أعمامه أن ينحّوه : «دعوا ابني هذا إن له شأنا
الصفحه ١٧ : ، فقال : «تعلموا أنسابكم لتصلوا
أرحامكم» ، لا سيما نسب آل الرسول صلىاللهعليهوآله ، لوجوب توخيهم