الصفحه ٢٥١ : الباب وهو شرف الدين أبو القاسم الفضل بن
يحيى بن أبي علي بن عبد الله نقيب حلب ابن جعفر بن أبي تراب زيد بن
الصفحه ٢٦٢ : ، وهذا مشكل لأن الحسين ذا الدمعة كان يوم قتل أبوه ابن
سبع سنين ويبعد أن يكون في هذا السن قد تلقّن القرآن
الصفحه ٢٩٧ : القويري
لكثرة قراءته للقرآن ومنهم أبو عبد الله الحسين صاحب صدقة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن عبد الله
الصفحه ٣٤١ :
هو أشرف مني. فأمر موسى الهادي به فضرب حتى غشي عليه ، قال الشيخ أبو نصر البخاري
: وذكر ابن حريز ان هذه
الصفحه ٣٥٤ :
جعفر الثاني ابن
عبد الله بن جعفر بن محمد ابن الحنفية ؛ فأعقب عبد الله رأس المذري من تسعة رجال
الصفحه ٦٦ :
يلحق بالأحاديث المتواترة وقد أورده الفريقان بطرقهم العديدة ، منهم ابن عساكر في (تاريخه)
ج ٤ ص ٢٠٤ ـ ٢٠٦
الصفحه ١٣ : في
مقدمة الكتاب أنه الفه بالتماس جلال الدين الحسن الزاهد النقيب النسابة ابن عميد
الدين علي بن عز
الصفحه ١٤٨ : اجتمع من الأوقاف
المكية في تلك المدة وهي سبع سنوات. وأضاف الى ذلك أشياء اخر ، وكان للشريف أحمد
إبنان هما
الصفحه ٣٧٤ : يتعاطى شيئا من الفواحش أيام الصبوة والحداثة ؛
وقولهم «ممتع بكذا» أي مصاب به يمتع ويعوض عنه في الآخرة
الصفحه ٦١ :
المسجد أقبل ينادي : الصلاة الصلاة. فشد عليه ابن ملجم لعنة الله عليه فضربه على
رأسه بالسيف فوقعت ضربته في
الصفحه ٣٥٢ :
صرّح الشريف أبو
عبد الله الحسين بن طباطبا وغيره من النسابين أن «في صح» عبارة عن احتمال الصحة
الصفحه ١١ : المخطوطة ـ وكانت هذه
المخطوطة الثمينة في مكتبة العلامة الكبير الحجة المرحوم الشيخ عبد الرضا ابن
الفقيه
الصفحه ١٥٤ :
ذاق الزبيري غبّ
الحنث وانكشفت
عن ابن فاطمة
الأقوال والتهم
الصفحه ١٩٨ : الحجة ؛ وكان له يوم مات
خمسون سنة ، وكانت وفاة ابنه الامام أبي جعفر محمد الجواد عليهالسلام في ذي الحجة
الصفحه ٣٤٢ : ونصب في صحنه
منبرا وأقام فيه جمعة وجماعة ، فحقد ذلك الرشيد الطبيب مع ما كان في خاطره منه
بجاهه العظيم