الصفحه ٢١ :
أمير المؤمنين علي
عليهالسلام احترق حين احترق المشهد سنة خمس وخمسين وسبعمائة ؛ يقال
انه كان في
الصفحه ١٩٤ :
عمر بن بحر الجاحظ
في رسالة صنفها في فضائل بني هاشم ؛ واما علي بن الحسين بن علي فلم أر الخارجي في
الصفحه ٢٠٥ :
أبيه ذي المناقب
وأخيه الرضي ، وكان توليته لذلك بعد أخيه الرضي ، وكانت مرتبته في العلم عالية
فقها
الصفحه ٢٢٦ :
فقلت : هذا أمر
شرعي يتعيّن عليك العمل بما يتحقّق فيه واكتب أنا بما تفعله. فقال لي : بل تكتب
حتى
الصفحه ٢٣٠ :
ولا أعرفه ، إلاّ اني بعد موت السيد عبد الحميد وقفت على مشجرة في النسب قد حملها
بعض بني كتيلة الى السيد
الصفحه ٢٨٦ : الأمان
وأكده. وكان شديد الخوف منه لم يأمن وثوبه عليه ، فقيل لعيسى في ذلك فقال : والله
لئن يبيتن ليلة
الصفحه ٣٧٦ : » واذا لم يكونوا كذلك لم يلحقه بل
كتب «اعترف به قومه ولم يثبت» واذا اختلف النسابون فيه لم يقطع بل يذكر ما
الصفحه ٩ : سلالته ، وتضافرت
الأخبار عنه صلىاللهعليهوآله في الامر بحبهم والحض على الأخذ بصالحهم ، وسد إعوازهم
الصفحه ٣٥ : ولد عقيل بن أبي طالب وهم قليلون.
الاصل
الثاني
في ذكر عقب جعفر بن أبي طالب وكان جعفر يكنى أبا عبد
الصفحه ٨٥ :
يعلم ويفقه ويدرس. وكان يستفتى دائما ببغداد في الحوادث فيجيب بخطه أحسن جواب
بأجود عبارة إلا أنه اذا تكلم
الصفحه ١٣٤ :
ثم أثبت ذلك في
جرايد الطالبيين بمصر ظلما وعدوانا والله المستعان.
ومنهم الأمير عيسى
بن جعفر
الصفحه ١٣٧ : : إن حرب
بني سليمان وبني موسى كانت سجالا فلعلّهما ملكاها في أثناء الحرب ؛ وقد نص الشيخ
أبو الحسن العمري
الصفحه ٦٣ :
أمر فبنى عليه قبة
وأخذ الناس في زيارته والدفن لموتاهم حوله ، الى ان كان زمن عضد الدولة فنا خسرو
بن
الصفحه ١٥١ : يخاطبونه بالشريف ، ولكبيش عقب وكان في غاية النجدة والشجاعة ـ آخر بني
محمد الأكبر وهم آخر بني موسى الثاني
الصفحه ٢٠٩ : وأكرمه
وأجلسه معه في دسته وأقبل عليه يحدّثه حتى فرغ من حكايته ومهماته ، ثم قام فقام
اليه وودعه وخرج ، فلم