الصفحه ١٦ :
المشجرات ...
والفرق بين المشجر والمبسوط هو أن المشجر يبتدأ فيه بالبطن الأسفل ثم يترقى أبا
فأبا الى
الصفحه ٩٧ : ابراهيم الحسن ومحمد ، أما الحسن فولد محمدا بنصيبين ،
ولمحمد ابن إسمه طاهر ، ولطاهر داود ولداود محمد
الصفحه ١٢٥ : وعيسى أمير المخلاف ؛ قتله أخوه أبو غانم
يحيى وتأمّر بالمخلاف بعده وهرب ابنه عليّ بن عيسى ـ وهو بضم العين
الصفحه ١٣٣ : القافة فهو إذا في «صح» ومن بني
الحسين بن علي بن الثاير ، عيسى التمار بن علي بن يحيى بن الحسين المذكور
الصفحه ١٤٦ : أولاد أبي نمي ، وكان له عدّة
أولاد ، منهم الشريف شهاب الدين أبو سليمان أحمد بن رميثة كان قد توجه في زمن
الصفحه ٢٤٦ : : وقد رأيت في بعض المشجرات محمدا وعليا ، ولعلي
الحسين ، وللحسين محمدا.
وأما القاسم بن
محمد الديباج
الصفحه ٢٤٩ :
سبكتكين وذكره أبو
نصر العتبي في كتاب اليميني (١) قال : جمع الله له بين ديباجتي النظم والنثر
الصفحه ٢٧١ : الدين في «سبك الذهب في شبك النسب». والذي
في مشجرة السيد رضي الدين بن قتادة الحسني : وذكر السيد فخر الدين
الصفحه ٣٢٧ : ، قال الشيخ أبو الحسن العمري :
حدّثني بعضهم ممن يوثق بقولهم ان أحمد بن محمد بن عبيد الله حمل في يوم على
الصفحه ٣٤٤ : بن علي لا
الحسن بن علي. قال : وفيه يطعنون لقبح سيرته وسوء صنعته بحرم الله تعالى ، ولم يكن
حميد السيرة
الصفحه ٩٦ : الحسن محمد بن
أبي جعفر العبيدلى عقبا وقال ابن طباطبا : ولده طاهر ولطاهر محمد ، وهما في «صح» قال
أبو
الصفحه ١٢٨ : وعيسى والحسين وعبد الله
الأصغر والآخر لم نجده في النسخة التي نقلنا منها ، وعقبه من الثلاثة الأول فمن
ولد
الصفحه ١٨٠ :
الراضي وابنه حمزة
النفس الزكية على ما مر ؛ وأما أبو عبد الله محمد بن الرسي فأعقب من ثلاثة ابراهيم
الصفحه ١٨٣ :
القيد فقالوا له في ذلك فقال لا أخرج هذا القيد من رجلي حتى ألقى الله عز وجل
فأقول : يا رب سل أبا جعفر
الصفحه ١٩٠ : الحسين ويكنى بأبي تغلب ويعرف
بالتالد وابن أبي تراب عبيد الله بن القاسم بن ابراهيم ؛ كان ذا وجاهة ورياسة