الصفحه ٢٣٦ : ابن جعفر بن الحسن بن الحسن بن محمد بن جعفر
الشاعر بن محمد بن اسماعيل. قال : وهو جعفر البغيض. ثم ملك
الصفحه ١٩٦ : ام ولد يقال لها
حميدة المغربية وقيل نباتة ؛ ولد عليهالسلام بالأبواء سنة ثمان وعشرين ومائة ، وقبض
الصفحه ١٤٢ : القافلة فأخذ الشريف حسن بن قتادة
رأسه وعلّقه في ميزاب الكعبة ، ثم سكنت الفتنة وأرسل الشريف حسن يعتذر الى
الصفحه ١٥٣ :
انخسفت الثانية ، فقلت : عليّ بألواح الساج. فطرحتها على موضع قبره ثم طرح التراب
عليها وانصرفت الى الرشيد
الصفحه ٢٣٤ : قطعت فوصلت ثم قطعت فوصلت ثم قطعت فوصلت ثم
قطعت قطعها الله تعالى وإنما أردت أن يقطع الله رحمه من رحمي
الصفحه ٢٩٩ :
جوهر كان لهشام بن
عبد الملك وقد بلغني انّه عند محمد ابنه ولم يبق منهم غيره. ثم قال للربيع : إذا
الصفحه ٣٣٧ : منصور المذكور ، كان جليل القدر عالي الهمة
يتولى أوقاف المدينة المشرفة بالعراق ثم تولى نقابة المشهد
الصفحه ١٣٥ : لكم. ثم أحضر جلد الفرس ورأسها وقوائمها وذنبها وما
بقي من لحمها. فلما رأى غلام الأمير تاج المعالي ذلك
الصفحه ١٣٦ :
يعتبن على الأمير
تاج المعالي ثم كثرت القالة في ذلك الصبي فقال له شكر : إن رأيتك في بلادي ضربت
الصفحه ١٥٩ : والذي ملك الأمر منهم في بلاد المغرب محمد ، واستمر
بالأمر ثمان سنين ثم توفي في شهر ربيع الأول سنة ٢٢١ هـ
الصفحه ٢٣٨ : ومائتي نفس من وجوه أصحابه بعد
أن قتل منهم ما لا يحصى ، وأدخل بغداد وشهر بها ثم أحرقوا.
وأما اسماعيل
الصفحه ٣٤٠ : العباسي
__________________
(١) الحريري بالحاء
والراء المهملتين ثم الياء التحتانية بعدها الراء المهملة
الصفحه ٣٥ : أشقر ثم عقره ، وهو
أول من عقر في الاسلام وقاتل حتى قطعت يده اليمنى فأخذ الراية بيده اليسرى وقاتل
الى ان
الصفحه ٣٦ :
الملائكة له
جناحان يطير بهما». ولهذا يقال لجعفر ذو الجناحين والطيار في الجنة. وكان مقتله
سنة ثمان
الصفحه ٥٨ : ثلاثون سنة كاملة ؛ كان كل واحد من بني أبي طالب الأربعة أصغر من
الآخر بعشر سنين ، طالب أكبرهم ؛ ثم عقيل