الصفحه ٣٦٤ : صاحب مقابر النذور ببغداد تزوج عمّة أبي جعفر المنصور
عمره سبع وخمسون سنة وتزوج زينب بنت الباقر
الصفحه ١٥٠ : قطع أعضاءه ، وطال حكمه وعظم أمره واستشعر سلطان مصر منه الاستبداد فطلبه مرارا
فاعتذر اليه ، وكان قبل
الصفحه ٣٧١ : ؛ وقد ذكر النسابون فيه ألغازا لا يهتدي
اليها إلاّ من طالب دراسة للأنساب ، وأوتي الحكمة وفصل الخطاب ، وقد
الصفحه ٨ :
فوائد الأنساب ،
والحاكم اذا عرفها ألزمهم الحكم ؛ وفي باب المواريث فوائد جمة تشبه هذه. وزبدة المخض
الصفحه ٥٧ : الحلة أيام حكم الأمير سليمان ابن مهنا بن عيسى أمير طي
بها أنه قال : نحن بنو جعفر الطيار بادية مع آل مهنا
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله إسلامه وهو ولي
الحكم واليه فضل الخطاب ، على ان المحب الطبري الشافعي في كتاب (ذخائر العقبى) ص
٥٨
الصفحه ٩٩ : فوره الى الشام فمكث بباب عبد
الملك بن مروان شهرا لا يؤذن له فذكر ذلك ليحيى بن أم الحكم وهي بنت مروان
الصفحه ١٣٤ : .
فولد أبو الفتوح
الحسن بن جعفر ، شكرا واسمه محمد ، ويكنى أبا عبد الله ويلقب تاج المعالي ، حكم
بمكة بعد
الصفحه ١٦٦ : العلويين وتولى هو تعذيبهم
واستخراج أموالهم ، وحكم في قوسان وكان قد ضمنها بغير اختياره ، وكان الوزير ناصر
بن
الصفحه ٣٤٢ : الدماء ، وقرّر معه
أن يقتل السيد تاج الدين وولديه ويكون له حكم العراق نقابة وقضاء وصدارة ، فامتنع
السيد
الصفحه ٣٤٨ :
الدين الآوي الأفطسي وفتح الأمير ناصر قلعة إربل بعد حصار طويل وحكم بها ، ولهما
عقب.
فمن ولد الأمير
طالب