الصفحه ٣٤٧ : .
وأعقب من رجلين
وهما أبو محمد يحيى نقيب النقباء بنيسابور ، وكان يلقّب شيخ العترة ، وأبو منصور
ظفر المعروف
الصفحه ١٤ : الرجال عند مشارفته السادسة عشرة من سني عمره ؛ فتصادف ولادته ما ذكرناه من
التاريخ تقريبا ، وتوفي في سابع
الصفحه ٦٥ : من رمضان سنة ثلاث من الهجرة ؛ وجاءت به فاطمة
الى النبي صلىاللهعليهوآله يوم السابع من مولده في خرقة
الصفحه ٣٨ : المنصور الدوانيقي عامله على أبذج
وبقي على حاله الى سنة تسع وعشرين ومائة فاوقع عليه أبو مسلم المروزي الحيل
الصفحه ٨٧ : بآمل ، وأما جعفر
بن عبد الرحمن بن القاسم فأعقب ببغداد وقزوين ، من ولده أبو محمد عبد الله ، وأبو
منصور
الصفحه ١٠٢ : عيسى عن عبد الرحمان بن عمران بن أبي فروة.
(٢) هو أبو الأزهر
مولى المنصور الدوانيقي.
الصفحه ١٠٩ : بالبصرة وبايعه وجوه الناس ؛ منهم بشير الرحال ، والأعمش سليمان
بن مهران ، وعباد بن منصور القاضي صاحب مسجد
الصفحه ١٣٨ : فقام عليه ابن أخيه
منصور بن داود بن عيسى واستولى على مكة الى أن غلب عليه الأمير قتادة بن إدريس ،
كذا
الصفحه ١٤٠ : أنت؟ فقلت : أنا من ولد عمر بن يحيى قال : فان عمر بن يحيى أعقب من
رجلين أحمد المحدث ، وأبي منصور محمد
الصفحه ١٥٢ : أترى هذا المشنع عليّ؟ خرج والله مع أخي محمد بن عبد الله
جدّك المنصور وهو القائل من أبياته
الصفحه ١٥٦ : الله بن عمرو بن مخزوم ؛
وهي التي كلّمت أبا جعفر المنصور لما حجّ وقالت : يا أمير المؤمنين أيتامك بنو عبد
الصفحه ١٦١ :
الصندوق بالكوفة يزار قبره (١) وقبض عليه أبو جعفر المنصور مع أخيه وتوفي في حبسه سنة خمس
وأربعين ومائة وله
الصفحه ١٦٢ : لام ولد تدعى عافية ، فقبض
عليه المنصور وأمر به فدفن حيّا وبنيت عليه اسطوانة ومات دارجا أيضا ؛ وأما
الصفحه ١٦٤ : ظهير الدولة أبو منصور الحسن بن أحمد بن الحسن بن
الحسين القصري ؛ وهو الزكي الأول وعقبه ينقسم فرقتين
الصفحه ١٧٢ :
داعيا الى الرضا من آل محمد ، وخرج معه ابو السرايا السري بن منصور الشيباني في
أيام المأمون فغلب على