الصفحه ١٠٣ :
حبس عبد الله ـ فاذا
رسول قد قدم من عند أبي جعفر المنصور ومعه رقعة فأعطاها ذلك الرجل الذي كان يتولى
الصفحه ١٠٥ : محمد وبايعه ولذلك تغيّر المنصور عليه
فقال إنّه خلع أكتافه.
وأعقب محمد النفس
الزكية (١) من إبنه أبي
الصفحه ١٠٦ : معها يقال له محمد بعد
قتله (١) وكتب أبو جعفر المنصور الى المدينة بصحة نسبه ، وقال : كتب
إلى حفص بن عمر
الصفحه ١٧٨ : ويلقب بالمنصور كان فيه خير أنفذ رجلا من أهله الى بغداد أيام
كان أبو عبد الله بن الداعي بها وذلك في أيام
الصفحه ١٨٣ : من
العلويين زمن الهادي موسى بن المهدي بن المنصور بمكة ، وجاء موسى بن عيسى بن علي
ومحمد بن سليمان بن
الصفحه ١٨٨ : منصور محمد وأبو الفتح
محمد ولكلّ منهم عقب وانتشار.
أما أبو الفتح
محمد بن علي بن أبي زيد فارس البصرة
الصفحه ٢٣٨ : أنّه أحمد بن عبد الله بن محمد
المذكور صاحب الشامة ودعا الى نفسه ويلقب بالمهدي المنصور ، وعظم أمره وملك
الصفحه ٢٦٩ : الدين أبو الحسن محمد ، ومجد
الدين أبو القاسم علي بنو النقيب بالبصرة أبي منصور الأعز محمد بن أبي الغنائم
الصفحه ٢٧١ : محمد بن هبة الله بن عمر بن أبي الفضائل
علي هذا.
ومن بني زيد
الأسود أبو منصور أحمد بن هيجاء من ولده
الصفحه ٢٨٦ :
المحض وحامل رايته
، فلما قتل إبراهيم اختفى عيسى (١) الى أن مات ، وكان أبو جعفر المنصور قد بذل له
الصفحه ٢٩٤ : ولده دب المطبخ ، وهو
أبو منصور محمد بن حمزة بن أحمد بن علي بن جعفر المذكور ، وابنه أبو البشائر «أبو
الصفحه ٣٢٧ : أربعة
وعشرين فرسا. فمن ولده بنو عجيبة ، وهم أحمد ومحمد ، وعمار ، وعلي ، وقيل محمد
يكنى أبا منصور ، بنو
الصفحه ٣٣٢ : المذكور ومنهم بنو علوان
بن فضائل بن الحسن بن الحسن أبي منصور الحسن (١) نقيب الحائر ابن
علي المذكور ، ومنهم
الصفحه ٣٣٧ : حمزة بن علي بن عبد الواحد المذكور ؛ والمناصير (١) ولد منصور بن محمد بن عبد الله بن عبد الواحد المذكور
الصفحه ٣٤٠ :
الحسن الأفطس بن
علي فلما دخل جعفر الصادق عليهالسلام العراق ولقي أبا جعفر المنصور قال له : يا أمير