الصفحه ٢٠٦ : اشتملت على ثمانين ألف
مجلّد. ولم أسمع بمثل هذا إلاّ ما يحكى عن الصاحب اسماعيل بن عباد ، كتب الى فخر
الصفحه ٢٩ : أكثر من ذلك ، فربما وصل الى خمسة عشر وإلى عشرين ، ويشبه أن تكون الروايات
التي دلت على ما قل عن الأربعين
الصفحه ٨٦ : المخاطب له وخرج مغضبا. وقد تحرك بذلك على ما كان
يعمل الحيلة فيه من الخروج وعاد الى منزله ورتب قوما بدواب
الصفحه ٣٥٢ : ،
فاذا قالوا فلان «في صح» فمعناه يمكن أن يكون كذلك فان أقام البينة على ما يدّعيه
كان صحيحا ، وكلام العمري
الصفحه ٣٠٩ : المذكور ، وأبو القاسم عبد الله بن علي المحدث بن أبي علي محمد المذكور ،
وعقب الحسن الناصر ـ على ما قال ابن
الصفحه ٦٣ : المشهد على ما
هي عليه الآن ؛ وقد بقي من عمارة عضد الدولة قليل ، وقبور آل بويه هناك ظاهرة
مشهورة لم تحترق
الصفحه ٣٣٥ : العلوي
وكان المعز الفاطمي بمصر قد وجد في داره أو على منبره رقعة فيها :
إن كنت من آل
أبي طالب
الصفحه ٧٠ : المثنى ؛ وهو أول من لبس السواد من العلويين وبلغ من السن
ثمانين سنة ، وتوفي ـ على ما قال ابن الخداع
الصفحه ٤٧ : وعدد. وجعفر وعبد الله وابراهيم وسليمان ولهم اخوة في «صح»
«والعقب» من اسماعيل بن جعفر السيد ـ على ما قال
الصفحه ٢٢١ : وجماعة من المنتسبين اليه بأرجان اليوم وهم
على ما يزعمون من ولد زيد بن علي بن جعفر بن زيد بن موسى وهو غير
الصفحه ١١٠ : فاء الى طاعتي.
وكان قتل ابراهيم
ـ على ما قال أبو نصر البخاري ـ لخمس بقين من ذي القعدة سنة خمس
الصفحه ٣٦٧ :
محمد بن علي ؛ واسحاق
بن جعفر بن محمد بن عبد الله ، وبالسند من ولد جعفر جماعة على ما يقال لا يمكنني
الصفحه ١٥٩ : ببلاد المغرب هم بها ملوك الى الآن.
أعقب داود بن
إدريس بن علي ما قال صاحب السفرة بفاس وبشتاية وصدفية
الصفحه ٢٩٦ :
ولده أحمد الضرير
بن زيد أعقب من جماعة منهم أبو الحسن علي ، ويحيى لهما عقب فمن ولد يحيى بن الضرير
الصفحه ٣١٩ : غلطنا في أمركم ووضعنا البيعة في غير موضعها فهلم
نبايعكم وندعوا الى نصرتكم. فظن عبيد الله ان ذلك دسيسا من