الصفحه ٢٧٣ :
سمرقند وانتقل ابنه أبو هاشم الى العراق ، والآخر نظام الدين علي أبو الحسن كان من
وجوه الأشراف مقداما مقدما
الصفحه ٥١ : الجلال بن أبي طالب المحسن بن الحسين بن أبي الحسن القاسم بن عبيد الله
المذكور ، كان من ذوي الاقتدار
الصفحه ٢٠٧ : .
ولا يخفى أن هذا اعتذار من النقيب عنه والله تعالى أعلم. وكان للنسابة ابن اسمه
أحمد درج ، وانقرض علي
الصفحه ٦١ : عبد المطلب ضربه على وجهه
فصرعه وأقبل به الى الحسنين عليهماالسلام فأمر أمير المؤمنين بحبسه وقال
الصفحه ١٥٤ : عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرّة بن كعب بن لؤي
بن غالب ؛ والعقب منه في رجلين هما عبد الله وأحمد
الصفحه ٣٣٨ :
قاسم. أما الأمير
قاسم بن المهنا الأعرج فأعقب من رجلين الأمير هاشم يقال لولده الهواشمية ، والأمير
الصفحه ٢ : الأشرف بحرصه الشديد على نشر آثار السلف
الصالح من أساطين الدين وعلماء المسلمين ، فقد نشر كثيرا من نفائس
الصفحه ٩٠ : قدر ، من ولده أبو عبد الله محمد الملقب زغينة ، أولد
بالبصرة الحسين المعروف بابن مرة بن محمد بن الحسن
الصفحه ١٩٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله عن ولادة يزدجرد بن شهريار المجوسي المولود من غير عقد على ما جاءت به
الصفحه ٢٥٧ : ودفناه وأجرينا الماء
عليه ، وكان معنا غلام سندي فذهب الى يوسف بن عمر فأخبره فأخرجه يوسف من الغد
فصلبه في
الصفحه ٢٢٦ : النقيب فأطلعته على ما في نفسي ، وأن أبا المنذر النسّابة
زعم ان الحسن بن القاسم درج وأن خطي فيه تأوّل
الصفحه ٧ :
معلوم ـ فانه يأنف
عن تعاطي دنايا الامور وارتكاب الرذائل حيطة على سمعته من التشويه وحذرا على ذكره
الصفحه ١٩ : الطالبية وقواعده ، ويحوي خفي أسراره ويضبط معاقده ، منبها على ما وقفت
عليه من خلاف مشيرا الى ما كان من نفي
الصفحه ١٦٦ : ، وكان فيه كر وإقدام وظلم على ما يحكى من أخباره ،
وبسببه نكب الخليفة الناصر لدين الله على آل المختار
الصفحه ٣٧٣ : . واذا كتبوا عليه «ولغير رشدة» فهو إشارة الى انّه من نكاح
فاسد و «غ» إشارة الى أن فيه غمزا. والغمز أهون