الصفحه ٢٢٨ : ، وحمزة ، وكان له علي بن حمزة مضى دارجا وهو المدفون
بشيراز خارج باب اصطخر ، له مشهد يزار. وأما حمزة بن
الصفحه ٢٥٩ : ترتفع فيها لعلي راية.
ثم خرج الى سرخس وأقام عند يزيد بن عمر التميمي ستة أشهر حتى مضى هشام لسبيله ،
فكتب
الصفحه ٢٨٣ : الحسين ذو المال والكرم والشجاعة
، وشمس الدين محمد ويكنى بأبي علي العالم الورع النقيب النسابة ؛ وأبو الفضل
الصفحه ١٩٢ : إدخاله الكوفة فامتنع وعدل نحو الشام قاصدا الى يزيد بن
معاوية لعنه الله ، فلما صار الى كربلاء منعوه من
الصفحه ١٩٦ : وليّ هارون الرشيد الخلافة أكرمه وأعظمه ثم
قبض عليه وحبسه عند الفضل بن يحيى ثم أخرجه من عنده فسلمه الى
الصفحه ٢٧٦ : الغنائم ـ شاعرا فاضلا فارق العراق ومضى الى
الهند هو وأخوه ضياء الدين أبو القاسم علي وولّي هناك زعامة
الصفحه ٦٥ :
ولد الحسن بن علي
بالمدينة قبل وقعة بدر بتسعة عشر يوما ، ومات بالمدينة سنة تسع وأربعين من الهجرة
الصفحه ٢٣١ : بن جعفر ؛ كان أحد أصحاب
الأحوال الحسنة ، قال شيخ الشرف : ومضى هارون بن محمد بن جعفر الى اليمن وله ولد
الصفحه ٣٥٦ : المحمدية من ولد جعفر بن محمد. وقال في موضع آخر :
أعقب علي وابراهيم وعلي وعون أولاد محمد بن علي ثم انقرض
الصفحه ١٨٠ :
الراضي وابنه حمزة
النفس الزكية على ما مر ؛ وأما أبو عبد الله محمد بن الرسي فأعقب من ثلاثة ابراهيم
الصفحه ٢٦ :
ونسبا ، أنت ابن كلاب بن مرة وقومك آل الله في حرمه وعند بيته ؛ فكره قصي المقام
دون مكة فأشارت عليه أمه أن
الصفحه ٣٥٣ : عميس انها قالت
رأيت الحنفية سوداء حسنة الشعر اشتراها أمير المؤمنين علي عليهالسلام بذي المجاز ـ سوق من
الصفحه ١٤٤ : قال : ما زلت أسمع بحملات علي بن بي طالب
عليهالسلام حتى رأيتها من السيد حميضة معاينة.
ومنهم السيد عز
الصفحه ٢٣ :
أخي لأمي من
بينهم ، وأبي
إلى غير ذلك. ومن
مناقبه : انه أستسقى بعد وفاة ابيه عبد المطلب
الصفحه ٢٠٣ : أولاد بالبصرة والابلة. وأما عيسى بن أبي سبحة فأعقب
من أبي جعفر محمد بن عيسى وله الحسن وعلي لهما أولاد