الصفحه ٢٥٨ :
ومضى هشام.
وكتب الوليد بن
يزيد الى يوسف بن عمر : «أما بعد فإذا أتاك كتابي هذا فاعمد الى عجل أهل
الصفحه ١٤٣ : أشركه في ملكها فلم يزل حاكما على الحجاز مع أبيه وبعده الى أن مات
وقد أناف على التسعين ، وقد أخرج من مكة
الصفحه ٣٦٨ : رجال منهم علي الضرير من ولده محمد ملقطة (١) بن أحمد الكوفي بن علي الضرير المذكور له أعقاب ومنهم أبو عبد
الصفحه ١٢٧ : . فأعقب من ابنه محمد وما سواه في
«صح» وكان لمحمد ثلاثة بنين علي وعبد الله ورحمة ، وأما الحسن بن موسى
الصفحه ٢٤١ : الهادي علي بن محمد بن علي بن الكاظم عليهالسلام ومات في زمانه ، وخرج مع أخيه محمد بن جعفر بمكة ثم رجع عن
الصفحه ١٢٣ : من خط السيد العالم عبد
الحميد بن التقي النسابة الحسني : انهم بمخلاف ابن طوق من خرص الى جبل ابن فيل من
الصفحه ٢٠٨ : وابن طباطبا الاصفهاني ، وعلي بن محمد صاحب
الزنج عند من يصحّ نسبه ، وإنما كان أشعر قريش لأن المجيد منهم
الصفحه ٢٦٣ : الى الاقساس قرية من قرى الكوفة ، وولده
سادة معظّمون فأعقب من ثلاثة رجال ؛ محمد مات أبوه وهو حمل سمّي
الصفحه ١٠١ : النفس شجاعا وربما قال من الشعر شيئا فمن شعره :
بيض غرائر ما
هممن بريبة
كظباء مكة
الصفحه ١٧٠ :
عليه أكثره ،
وكتاب «الثمرة الظاهرة من الشجرة الطاهرة» أربع مجلدات في أنساب الطالبيين مشجر
قرأته
الصفحه ٢٨٢ : ، وأعقب عميد الدين علي من ولده أبي محمد جلال الدين الحسن
النقيب النسابة الفاضل الزاهد وكان ذا كرم وشجاعة
الصفحه ٦٠ :
في سنه يوم أسلم ؛
وفضائله أشهر من أن تحصى وقد أفرد فيها المصنفات ؛ ومضى شهيدا ضربه عبد الرحمن بن
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام ـ.
والعقب من يحيى
صاحب الديلم (١) بن عبد الله المحض بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٩٩ : ما أمر به لسائر بني عبد مناف وأمر
جماعة من مواليه أن يوصلوه الى الري ويأتوا بكتابه بسلامته فقام
الصفحه ١٥٨ :
حتى امتنع من النوم ، ودعا سليمان بن جرير الرقي متكلّم الزيدية وأعطاه سمّا فورد
سليمان بن جرير الى