الصفحه ١٣٤ : ومائة ألف درهم وكذا وكذا
ثوبا الى غير ذلك ، فأرسل الأمير تاج المعالي شكر بعض غلمانه بثمن الفرس الذي طلبه
الصفحه ١٤٨ : أحمد ومحمود فقرّر لهما من مال الحلة في كلّ سنة مبلغ عشرين ألف دينار
تحمل اليهما في كلّ سنة الى الحجاز
الصفحه ١٩٢ :
فأراد الرجوع فامتنع بنو عقيل من ذلك ، فسار حتى قارب الكوفة فلقيه الحر بن يزيد
الرياحي في ألف فارس فأراد
الصفحه ٢٠٥ : ) المطبوع بايران ومصر.
(٢) له ديوان كبير
زهاء عشرين ألف بيت حافل بقصائده الممتعة لا زال مخطوطا ، يوجد في
الصفحه ٢٠٩ : أخوه الرضي فبلغني ذات يوم أنّه ولد له غلام فأرسلت اليه بطبق
فيه ألف دينار فردّه وقال : قد علم الوزير
الصفحه ٢٥٥ : خير
كتاب ألف في بابه فلقد أفاض فيه البحث في أخبار زيد من بدء قيامه بالأمر حتى قتله
؛ مع ذكر أولاده
الصفحه ٢٥٦ : خمسة
عشر ألف رجل من أهل الكوفة خاصة سوى أهل المداين والبصرة وواسط والموصل وخراسان
والري وجرجان والجزيرة
الصفحه ٢٥٨ : عليهالسلام ألف دينار وأمرني أن أفرقها في عيال من أصيب مع زيد فأصاب
كلّ رجل أربعة دنانير.
فولد أبو الحسين
الصفحه ٢٧٦ : الطالبيين ؛ وكان أبو
القاسم زعيم ألف فارس وماتا هناك وما يعرف لهما عقب بالهند.
وأما عبد الله
التقي النسابة
الصفحه ٣٠٨ :
الداعي الحسني بطبرستان فلما غلب رافع على طبرستان أخذه وضربه ألف سوط فصار أصم ،
وأقام بأرض الديلم يدعوهم
الصفحه ٣١٨ : أبي العباس السفاح فأقطعه ضيعة بالمدائن تغل كلّ سنة
ثمانين ألف دينار وكان عبيد الله قد تخلّف عن بيعة
الصفحه ٣٢٥ : ء المثناة الفوقانية ثم الألف بعدها الخاء المعجمة ثم الواو
والراء المهملة. م ص
الصفحه ٣٤٥ : ، وكان ذا علم وفضل ؛ وجد
له بعد موته ما بلغت قيمته خمسين ألف دينار وعمّر خمسا وثمانين سنة ، وأعقب وأنجب
الصفحه ٣٤٦ : وتشديد الميم ثم الألف
والنون.
(٢) ربرخ ؛ بالراءين
المهملتين بينهما الباء الموحدة وفي آخرها خاء معجمة
الصفحه ٣٥٨ : بأمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام مائة ألف درهم» من ولده علي بن حمزة ، أعقب ؛ فمن ولده أبو
عبيد