الصفحه ٦٠ : وليلة عند الحسين عليهالسلام وليلة عند عبد الله بن جعفر «رض» لا يزيد على ثلاث لقم
ويقول : أحب ان ألقى
الصفحه ٣٥١ :
الى الغري وأقام
به ، وكان يحفظ القرآن ولديه فضل وهو الأشرف بن محمد بن جعفر بن هبة الله بن علي
بن
الصفحه ١٣ :
النسابة شيخ
الشهيد الاول ، وتلميذه. كان من علماء الامامية بل هو من عظمائها تلمذ على السيد
ابن معية
الصفحه ٣ :
قد ناف على ١٥٠ كتاب بين صغير وكبير. وفى خلال ثلاث سنوات مضت قام بطبع مجموعة مهمة
من كتب التاريخ
الصفحه ١٠ :
القيمة في ابهج حلة وأجمل زي.
وإن مما يقدر لها
نهوضها باعادة طبع هذا الكتاب الثمين الذي أتت الطبعات
الصفحه ٢١ : معية الحسني النسابة ؛ وجدي لأمي المولى
الشيخ العلامة فخر الدين أبو جعفر محمد بن الحسين بن حديد الأسدي
الصفحه ١٣٢ : لي الشيخ تاج الدين أبو عبد الله محمد بن معية
الحسني ، وجدّي لامي الشيخ فخر الدين أبو جعفر محمد بن
الصفحه ١٨٢ : مقتولا. وحكى الشيخ أبو الفرج الاصفهاني في كتاب «مقاتل الطالبيين» : إن بني
حسن (٣) لما طال مكثهم في حبس
الصفحه ١٩٧ :
الأصغر ، والعباس ، واسماعيل ، ومحمد ، واسحاق وحمزة ، وعبد الله ، وعبيد الله ،
وجعفر. هكذا قال الشيخ أبو
الصفحه ٢٦٣ : ؛ وذكر الشيخ الفاضل
قوام الدين عبد الرزاق بن الفوطي المؤرخ البغدادي في كتابه «تلخيص مجمع الألقاب» :
زين
الصفحه ٣٣٢ : المذكور ، له ولد ، ومنهم أبو جعفر مسلم بن حبيب بن
مسلم المذكور له عقب ، منهم محمد بن هلال بن غياث بن محمد
الصفحه ٣٤٦ : المكفوف وفيه البيت ولم يأت لبني الأفطس بيت مثلهم ؛ ويقال لهم
بنو زبارة (٣) لأن عقبه يرجع الى أبي جعفر أحمد
الصفحه ٣٦٨ : النسب في زمانه وصار قوله حجّة من بعده سخر الله
له هذا العلم ؛ ولقى فيه شيوخا أجلاّ وصنّف كتاب «المبسوط
الصفحه ٣٧٤ : .
قال أبو جعفر
النسابة العبيدلي في كتابه المسمى «الحاوي» في صدر الجزء الأول : انما لم يذكر
اسماء البنات
الصفحه ١٥١ :
__________________
(١) كانت وفاة يحيى
صاحب الديلم في حبس الرشيد سنة خمس وسبعين ومائه ، كذا أرّخه الامام المهدي بالله
في كتابه