الصفحه ٢٧٢ : طالب «الهادي» بن فخر الدين محمد بن شرف
الدين جعفر بن محمد بن المعمر بن أبي منصور الحسن المذكور ، درج
الصفحه ٩ : تقارب خمسمائة رجل. وتجد ذكرهم مثبوتا على صفحات كتاب «الذريعة الى
تصانيف الشيعة» لشيخنا الإمام العلامة
الصفحه ١٤ : ذكر في كتابه هذا أنه ادرك استاذه السيد تاج الدين محمد بن
جلال الدين أبي جعفر القاسم ابن معية النسابة
الصفحه ٢٠٨ :
الطاهر» (١) وكتاب انتخاب شعر ابن الحجاج (٢) سمّاه «الحسن من
شعر الحسين» وكتاب «أخبار قضاة بغداد
الصفحه ٢٠ :
سواك بأني قد
ظفرت وخابوا (١)
فما أجود ذلك
المجلس الشريف بالاعجاب بهذا الكتاب ، وما أجدر هناك
الصفحه ١٢٥ : بعد وفاة الأمير تاج المعالي شكر بن أبي الفتوح الحسن
بن جعفر بن محمد بن الحسين بن محمد الأكبر بن موسى
الصفحه ١٣٦ : الموصل ، وورد عليّ كتاب نقيب
عكبرا أبي الغنائم الحسني : ان الصبي وافى في جماعة فقبض عليه وحده وتفرّقت
الصفحه ١٩٠ : نقيب نصيبين أبو يعلي محمد بن الحسن بن جعفر بن محمد بن القاسم بن ابراهيم
المذكور ، له عدّة من الولد
الصفحه ٢٠٦ : المرتضى من
ابنه أبي جعفر محمد من ولده أبو القاسم علي بن الحسن الرضي بن محمد بن علي بن أبي
جعفر محمد بن علي
الصفحه ٢١٢ : الدين نقيب مشهد موسى شاهي بنت محمود الطشت دار. كانت مشببة
بدار الخلافة ؛ فولدت له أبا جعفر محمداً يلقب
الصفحه ٢٩١ : شيخ الشرف أبي الحسن محمد بن أبي جعفر العبيدلي ؛ وأبي الحسن علي بن
محمد العمري ؛ والشريف أبي عبد الله
الصفحه ٣٣٥ : فأعقب من ثلاثة رجال ، وهم الأمير
أبو أحمد القاسم ، وأبو جعفر مسلم واسمه محمد ، وأبو الحسن ابراهيم. أما
الصفحه ٣٦٤ : الطبيب من جماعة منهم ابراهيم
بن الطبيب من ولده الشريف نقيب البطائح ابو الحسن علي بن محمد بن جعفر بن
الصفحه ٢٩٠ : عيسى بن زيد فوجده وقد نزل الماء في عينيه
فخلّى سبيله. وحكى الشيخ أبو الفرج الاصفهاني في كتاب «الأغاني
الصفحه ١٥ : نقبائها في مقدمة كتابه «غاية
الاختصار في أخبار البيوتات العلوية المحفوظة من الغبار» بعد أن ذكر أن العرب