الصفحه ١٩٤ :
أمره إلاّ كالشيعي ولم أر الشيعي إلاّ كالمعتزلي ولم أر المعتزلي إلاّ كالعامي ولم
أر العامي إلاّ كالخاصي
الصفحه ٣٧٤ : على المعقب الذي لا يحضرهم عقبه «أعقب» وقد يعوضون عنه
بـ «رع» وان كان لم يبق له عقب إلاّ من البنات
الصفحه ١٧٠ : الكتاب إلاّ قريبا من الربع ، ومنها كتاب «أخبار
الامم» خرج منه أحد وعشرون مجلدا وكان يقدر إتمامه في مائة
الصفحه ٢١٩ :
الداعي وكان قديما يتعرّض الحاج ويطالبهم بالخفارة فان أعطوه وإلاّ أغار عليهم ،
وكان كأنّه صاحب طرق بتلك
الصفحه ٢٥٦ : : «لم يكره قوم قط حر السيوف إلاّ
ذلّوا». فحملت كلمته الى هشام فعرف انّه يخرج عليه ؛ ثم قال هشام : «ألستم
الصفحه ٥ : بصالحه ودفع الضيم عنه وسد إعوازه ؛ ولا تدور هذه الهاجسة
في خلد أي منهم إلا ويجد مثلها من صاحبه ، قضية
الصفحه ٨ : الكلبي هذا ثم لحق هشاما مؤلفوا الفريقين فاكثروا وأجادوا.
إلاّ أن لخصوص
النسب الهاشمي شرفا وضاحا لا
الصفحه ١٨ :
محوطة ، إلا أني
رأيت أوان تغربي في أكثر البلاد التي وطئتها تشابها عظيما بين الهجان والهجين
الصفحه ٣٧ : الأكبر. والعقب من جعفر
الطيار في عبد الله الأكبر الجواد وحده ليس له عقب إلا منه ، وكان عبد الله قد ولد
الصفحه ٧٠ : بالحجاز سنة ثمان وستين ومائة وأدرك
زمن الرشيد ، ولا عقب لزيد إلا من هو كان لزيد ابنة اسمها نفيسة خرجت الى
الصفحه ٧٨ : رسله
الى دار الخلافة لما أنهى ما جاء لأجله قال عندي رسالة أمرت لا أوديها إلا مشافهة
في خلوة فلما خلا به
الصفحه ١٣٥ : قال : إني ما جئت وأرسلني
الأمير إلاّ لأجل الفرس وقد وصلت إلي فدونك الثمن. ودفع اليه ما كان حمله لشرا
الصفحه ١٤٧ : رجالها ، إلاّ انّهم لما
رأوه قد خذل أظهروا له الوفاء وواعدوه النصر وتعهدوا له أن يحاربوا دونه في مضايق
الصفحه ٢٠١ : الكاظم عليهمالسلام وهو لأم ولد مات بقم وقبره بها يقال لولده الرضويون وهم
بقم إلاّ من شذ منهم الى غيرها
الصفحه ٢٢٠ :
أنه يريد الحج
فاعترض تلك السنة المليط القافلة ومنع الناس من السير إلاّ بخفارة ومنعه أمير
القافلة