الصفحه ١٥٨ : واستمر بالامر الى ان توفي ست سنين الا اشهر.
(٢) كانت وفاة إدريس
بن إدريس الحسني صاحب المغرب سنة أربع
الصفحه ١٦٢ :
__________________
(١) كان لإبراهيم الغمر
أولاد غير اسماعيل الديباج إلاّ انّهم لا بقية لهم وعدة بنات ، أما البنون فهم
يعقوب
الصفحه ١٦٦ :
أمارة
بالسوء إلاّ ما
وقى ذو العلى
فكنت كالمودع
بطيخة
من عنبر
الصفحه ١٦٧ : ثقيلا لا
يحصل إلاّ بالجور والعسف والضرر العائد على الديوان في السنين المستقبلة ، ثم صلح
الصفحه ١٦٨ :
الحال بينهم ظاهرا
الى أن عزل الوزير ولم يتعرّض للنقيب زكي الدين ولا لإبنه إلاّ بالخير.
كان مزيد
الصفحه ١٧١ : المظفر؟ فقال : لم يقرأ عليّ شيئا ولا سمع مني
شيئا يعتدّ به بل ما يخطر ببالي إلاّ أنّه كان يوما على باب
الصفحه ١٧٩ : يعقب من أولاده إلاّ عز الدين محمد ، وشمس الدين أحمد.
م ص
الصفحه ١٨٦ : لم يعقب إلاّ من صفية
بنت عبيد الله. وقال غيره : أعقب من ولده أبي جعفر الأدرع وأبي الحسن علي باغر
وأبي
الصفحه ١٩١ : عبد الله النقيب الطاهر وأخاه عمر ، درج الأول فان كان للآخر عقب وإلاّ
فقد انقرض آل طاووس آخر بني داود
الصفحه ١٩٥ : بنين وبنتين درجوا كلّهم إلاّ أبا عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام اليه انتهى نسبه
وعقبه فكل من
الصفحه ٢٠٢ : ابراهيم لم يعقب إلاّ من موسى وجعفر. عقب ابي سبحة بن
ابراهيم المرتضى بن الامام الكاظم «ع» أما موسى أبو سبحة
الصفحه ٢٠٥ : أشعاره ، فقال أبو العلاء : لو لم يكن له إلاّ قوله : «لك يا منازل في القلوب
منازل» لكفاه. فغضب الشريف وأمر
الصفحه ٢٠٦ : اشتملت على ثمانين ألف
مجلّد. ولم أسمع بمثل هذا إلاّ ما يحكى عن الصاحب اسماعيل بن عباد ، كتب الى فخر
الصفحه ٢٠٧ :
يتحققه بعد موصلا
بالحمرة وليس ذلك منه بطعن انّما هو تشكيك لم يتحققه بعد إلاّ انّه تحقق فيه شيئا
الصفحه ٢٠٩ : تكن إلاّ ساعة حتى دخل الحاجب واستأذن للشريف الرضي وكان
الوزير قد ابتدأ بكتابة رقعة فألقاها ؛ وقام