الصفحه ٣٠١ : تنازعنا المقال قضى لنا
عليهم بما نهوى نداء الصوامع
قال المتوكل : ما نداء
الصوامع
الصفحه ٣٣٣ : العالي الهمة
الرفيع المقدار قضى الله له بالشهادة فأخذ بالمشهد الغروي وخنق ظلما أخذ الله له
بحقه ؛ وأعقب
الصفحه ٥٧ :
«وأما» أبو الطيب طاهر بن الصدري فله جعفر قاضي طبرستان ، له جماعة ببلاد الجبل ، وعلي
بن طاهر له عقب ببلاد
الصفحه ٦٠ : (الصواعق المحرقة) ص ٧٢ عن احمد واسماعيل القاضي والنيسابوري
والنسائي «ما جاء لأحد من الصحابة من الفضائل مثل
الصفحه ٨٢ : مع الشريف القاضي أبي السرايا أحمد بن محمد بن زيد بن علي بن عبيد
الله بن علي بن جعفر بن أحمد سكين بن
الصفحه ٩١ : بعده بطبرستان حتى زحف اليه محمد بن زيد فقتله وملكها ؛ ومن ولده علي بن
العباس بن ابراهيم قاضي طبرستان له
الصفحه ١٠٩ : بالبصرة وبايعه وجوه الناس ؛ منهم بشير الرحال ، والأعمش سليمان
بن مهران ، وعباد بن منصور القاضي صاحب مسجد
الصفحه ١١٢ :
ولما قبض المنصور على أبيه وأهله أخذه فضربه ألف سوط ثم قال له أتعلم ما هذا؟ هذا
سجل قاض عليك مني. ثم قال
الصفحه ١٥٣ : وسلّمه الى أبي يوسف القاضي فقرأه وقال : هذا الأمان صحيح لا حيلة فيه.
فأخذه أبو البختري من يده وقرأه ثم
الصفحه ١٧٦ : الحسين عبد الله بن أحمد النقيب. القاسم
القاضي بالشام والعقب من محمد القرقيس بن أحمد النقيب بن محمد
الصفحه ١٧٨ : أعقب بخوزستان. ومنهم أبو الحمد داود بن الناصر ، كان من شيوخ
أهله وفضائلهم وكان بالعراق ، وابنه القاضي
الصفحه ٢٠٦ : سبعمائة بعير ، حكى الشيخ الرافعي : انّها كانت مائة ألف
وأربعة عشر ألفا. وقد أناف القاضي الفاضل عبد الرحمان
الصفحه ٢٢٤ : المكي ومن ولده أبو علي اسماعيل ، له أبو جعفر
ابراهيم ـ وقيل محمد ـ الخطيب والقاضي بمكة وكان جليلا كريما
الصفحه ٢٣١ : الحسن بن
محمد بن أحمد بن هارون ، جعفر بن الحسن قاضي المدينة ونقيبها له عقب ؛ قال العمري
: رأيت بعضهم
الصفحه ٢٤٤ : النقيب القاضي ثابت الوزارة صاحب الخيرات والمبرات
والعمارات الجليلة بيزد وغيرها شمس الدين محمد بن السيد