الصفحه ١٦٨ : :
وكانما الهور
الطفوف وأهله
الشهداء وابن
معية ابن زياد
وحذّر من النقيب
وأقسم
الصفحه ٦٠ : الله وأنا خميص. فلما كانت الليلة التي ضرب فيها أكثر الخروج
والنظر الى السماء ويقول : والله ما كذبت ولا
الصفحه ٣٧٣ : صريحا «حسن يحتاج بن» وقد
يكون القول فيه وفي ابنه وأبيه فيكتبون «حسن ذبن يحتاج الى محمد نظر بن» واذا شكوا
الصفحه ١٠ : ، كتبها ناسخها عبد القادر العلوي السبزواري وقد طمس تاريخ كتابتها من
آخرها غير أن الذي يترجح في النظرانها
الصفحه ١١ : منبثق
أنوار الفضل والشرف السيد محمد صادق آل بحر العلوم لوقوفه على تصحيح الكتاب والنظر
فيه والتعليق عليه
الصفحه ٥٩ : و (تاريخ الخميس) ج ١ ص ٤١٠ و (الرياض النظرة) ج ٢ ص ١٥٤. م ص
الصفحه ٢٩٨ : الحسني كان اذا افتتح
الخراج نظر الى ما في بيت المال من خراج السنة الماضية ففرّقه في قبائل قريش على
دعواهم
الصفحه ٣٣٤ : نظر.
وأما طاهر بن يحيى
النسابة وفي ولده البيت والإمارة بالمدينة ، ويكنى أبو القاسم ، وهو القاسم
الصفحه ٣٧٦ : يثبت
الطرفان» وان رجح قولهم قال «أنكروه ولم يثبت» وبالعكس قال «أنكره قومه ولم يثبت»
وان اعترفوا به نظر
الصفحه ١٦٣ : من أبي جعفر محمد ، يقال له أيضا التج وولده الآن آل
التج بمصر.
ومن أبي القاسم
علي المعروف بابن معية
الصفحه ١٧٠ : المنصب ميراث لآل معية من عهد الناصر لدين الله وقد كان
بعض آل معية يعارض النقيب تاج الدين في ذلك وينقسم
الصفحه ٢٨٦ : فسمّي موتم أشبال ؛ فخرج عيسى مع محمد بن عبد
الله النفس الزكية ثم مع أخيه إبراهيم ، وكان ابراهيم قد جعل
الصفحه ٣٦٢ : عليهالسلام ولم يسر معه الى الكوفة ، وكان قد دعاه الى الخروج معه فلم
يخرج ؛ ويقال إنّه لما بلغه قتل أخيه
الصفحه ١٤ : ذكر في كتابه هذا أنه ادرك استاذه السيد تاج الدين محمد بن
جلال الدين أبي جعفر القاسم ابن معية النسابة
الصفحه ٣٧ :
وتبصرا في دقائق الأمور فحضر معه صفين وعقد له يوم الجمل على عشرة آلاف ؛ وحظى
بعده باماميه الحسن والحسين