الصفحه ٢٣٩ : الحسين المنتوف ، ونسيب
الملك هذا هو الذي ورد كتابه الى الشيخ السيد عبد الحميد بن التقي النسابة بالطعن
في
الصفحه ٢٤٩ :
سبكتكين وذكره أبو
نصر العتبي في كتاب اليميني (١) قال : جمع الله له بين ديباجتي النظم والنثر
الصفحه ٢٥٧ : وأشهرا. ولم يختلف المؤرخون في بقائه مرفوعا
على الخشبة زمنا طويلا حتى اتخذته الفاختة وكرا ؛ أنظر كتاب (زيد
الصفحه ٢٦٣ : ؛ وذكر الشيخ الفاضل
قوام الدين عبد الرزاق بن الفوطي المؤرخ البغدادي في كتابه «تلخيص مجمع الألقاب» :
زين
الصفحه ٢٦٧ : ،
مات حسن دارجا. كذا بخط حسين بن مساعد ، وقد كتبه على هامش نسخته من الكتاب الذي
كتبه بخطه ، وقد أدرج بعض
الصفحه ٢٧٠ : .
(١) الغش بالغين
المعجمة وفي بعض المخطوطات بالفاء.
(٢) ضبطه حسين بن
مساعد في نسخته المخطوطة من الكتاب بضم
الصفحه ٢٧٢ : عمر المذكور ، قرأت عليه طرفا من
كتاب «الكافية الحاجبية» وكان فيها قيما وشرحها لاستاذه الفاضل ركن الدين
الصفحه ٢٧٥ : ، ولكن الذي نقله
الشريف الحسين بن مساعد عن مشجر ابن المنتاب وأثبته في هامش نسخته من الكتاب
المخطوطة بخط
الصفحه ٢٧٦ :
وقد ذكر في صدر الصحيفة المذكورة لكنّه لا عقب له.
(٢) وقد ذكرت
الحكاية في ص ١٤٠ ـ ١٤١ من هذا الكتاب م ص
الصفحه ٢٧٨ : أمر الوزير بما
أمر به أشرت بأن يكتب الى الكوفة على الطير بذلك وجاء الخبر بوصول الكتاب وامتثال
الاشارة
الصفحه ٢٨٢ : الدين بن
علي هذا هو الذي التمس (هذا الكتاب) من مصنفه ؛ فصنفه باسمه. م ص
الصفحه ٢٨٥ : .
وأما علي بن ذي
العبرة فأعقب من زيد الشبيه النسابة ـ له كتاب المقتل وله مبسوط في النسب ـ وحده. وأعقب
زيد
الصفحه ٢٩١ : صحيح النسب في آل أبي طالب وقال الشيخ أبو علي أحمد بن مسكويه في كتاب «تجارب
الامم» سمعت جماعة من آل أبي
الصفحه ٣٠٠ : الثمانية وانّه الذي أعقب وحده لا من أولاد محمد بن زيد كما جعله في الكتاب
، فجعفر عند العمري أخوه محمد ابن
الصفحه ٣١٠ : الكتاب.
(٤) كانت وفاة ابي
الحسين أحمد الناصر سنة إحدى عشرة وثلثمائة.
(٥) توفي أبو عبد
الله الحسين