الصفحه ٤ : يشرفني أن أوفق إلى
اكمال هذا الكتاب وأن لا يحدث لي ما يعيقني عن ذلك وغيره من أعمال الخير ، فما
ندري ما
الصفحه ١١ : العلم خيرا.
وقد جاء الكتاب ـ بحمد
الله ـ غاية في الاتقان والصحة ، وممن يجب شكره وتقديره العلامة البارع
الصفحه ١٥ : نقبائها في مقدمة كتابه «غاية
الاختصار في أخبار البيوتات العلوية المحفوظة من الغبار» بعد أن ذكر أن العرب
الصفحه ١٧ : والكتاب حتى يردا على الحوض.
أما بعد : فان علم
النسب علم عظيم المقدار ، ساطع الأنوار ؛ أشار الكتاب الآلهي
الصفحه ٥٣ :
والمرتضى وصاحب (المجدي) العمري وتصانيفه في النسب تقرب من مائة كتاب بلغ من العمر
٩٩ سنة وتوفى سنة ٤٣٥
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله إسلامه وهو ولي
الحكم واليه فضل الخطاب ، على ان المحب الطبري الشافعي في كتاب (ذخائر العقبى) ص
٥٨
الصفحه ١٠٠ : يدخله علي ، وكتب في آخر الكتاب :
إنا اذا مالت
دواعي الهوى
وأنصت السامع
للقائل
الصفحه ١٥٠ : بكتاب سمّوه وأرسلوه اليه فلم
يستتم قراءة ذلك الكتاب حتى انتفخت أوداجه ودماغه وظهرت البثور بوجهه ومات
الصفحه ١٦٩ : ألازمه
ليلا فكنت ألازمه ليالي من الاسبوع أقرأ فيها ما لا يمنعني فيه النوم.
فمن تصانيفه «كتاب
في معرفة
الصفحه ١٨١ : الديوان وإقامته عوضه ووعده
بأموال جزيلة وأثاره كفايات غريبة ، فوقع كتابه الى الوزير شمس الدين الجويني أخي
الصفحه ٢١١ : الموسوي ببغداد وكانوا بيتا
__________________
(١) هذا هو كتاب (المجموع
الرائق) المعروف وهو كتاب ثمين
الصفحه ٢١٩ : ثمانية من بني جعفر الطيار.
وقال القاضي التنوخي في كتاب «نشوار المحاضرة» : كان بدويا ينزل آثال وهو منزل في
الصفحه ٢٤١ : النقباء أبي يعلي حمزة فخر
الدولة بن الحسن قاضي دمشق المذكور. صنف له الشيخ العمري كتاب «المجدي» وكان لأبي
الصفحه ٢٥١ : جعفر المذكور ،
وهو السيّد العالم حافظ كتاب الله كان حاجبا لباب النوبي بدار الخلافة ببغداد ،
ورهطهم وبنو
الصفحه ٢٥٨ :
ومضى هشام.
وكتب الوليد بن
يزيد الى يوسف بن عمر : «أما بعد فإذا أتاك كتابي هذا فاعمد الى عجل أهل