الصفحه ٢٣٣ : بعشرين سنة ، كذا قال أبو القاسم بن خداع نسابة المصريين. فأعقب اسماعيل من
محمد وعلي ابني اسماعيل. أما محمد
الصفحه ٢٧٣ :
ورأيته هناك وله
ابن اسمه أحمد ويكنى أبا هاشم ويلقب شمس الدين ، وتوفي السيد عبد الله بكش من بلاد
الصفحه ٢٩٨ : الحسني كان اذا افتتح
الخراج نظر الى ما في بيت المال من خراج السنة الماضية ففرّقه في قبائل قريش على
دعواهم
الصفحه ٣٢٦ :
جعفر هبة الله
المذكور شيخ العلويين.
وأما أبو جعفر
النفيس بن أبي الفتح محمد نقيب الكوفة فأعقب من
الصفحه ٣٤٣ :
قطعا وأكلوا لحمه ونتفوا شعره وبيعت الطاقة من شعر لحيته بدينار ، فغضب السلطان
لذلك غضبا شديدا وأسف من
الصفحه ٣٥٩ : : ما رأى هاشمي أعضب لسانا منه وكان مكينا عند الرشيد. فأعقب من أربعة
رجال ، وهم أحمد ، وعبيد الله وعلي
الصفحه ٣٦١ : ؛ يكنى أبا حفص. وولد توأما لاخته رقية ، وكان آخر من ولد
من بني علي المذكور ، وامه الصهباء الثعلبية وهي أم
الصفحه ٣٧٤ :
ومن ذلك اذا نسب
الرجل الى أجداد أجداده وكان فيهم من سمّيت به تلك القبيلة باسمه قلت حين تصل اليه
الصفحه ٣٧٦ : العمر بالسلامة من القتل وذلك يدلّ على عدم الشجاعة ، وقد يعبرون عنه بـ «قعيد
النسب» واذا ذكر له بنات فقط
الصفحه ١٠ : ،
فما كان من الجائز الركون اليها لاحتمال الغلط في كل سطر والسقط في كل صفحة فاتيح
لهذه المكتبة الحصول على
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله
بعشر سنين ، وكان أكبر من علي بعشرين سنة ومن جعفر بعشر سنين وأصغر من طالب بعشر
سنين ، ولقد أهمل
الصفحه ٣٧ : الأكبر. والعقب من جعفر
الطيار في عبد الله الأكبر الجواد وحده ليس له عقب إلا منه ، وكان عبد الله قد ولد
الصفحه ٤٢ :
محمد ، وابو طاهر
محمد وأبو الفرح المحسن ، وأبو يعلي محمد بن أحمد بن الحسن بن زيد ، له عقب من علي
الصفحه ٤٣ : » ابن عبد الله الجواد بن
جعفر بن أبي طالب. «والعقب» من علي الزينبي بن عبد الله الجواد بن جعفر الطيار بن
الصفحه ٤٦ :
الهراج «والعقب» من يعقوب بن جعفر السيد بن ابراهيم الأعرابي ـ وهو صاحب الجار
وأميرها وقتله بنو سليم ـ في