الصفحه ٥٦ :
عقب بالبصرة
وغيرها «وأما» علي المرجا بن جعفر ابن الاشرف ، فعقبه بمصر وهم من ابنه اسماعيل ؛
وكان
الصفحه ٧٠ :
ثعلبة الخزرجي
الأنصاري «والعقب» منه في ابنه الحسن بن زيد ، ويكنى أبا محمد ، كان أمير المدينة
من
الصفحه ٧٧ : وآمل ، وهو من بني عبد
الله الباهر. وكان محمد بن النقيب يحيى المذكور معه ، وكان الوزير ناصر الدين
فاضلا
الصفحه ١٠٢ :
ثم قال : أخاف أن
لا يتفقوا. فعزم على أن يعزل بالأمر الى ولد علي من الحسن والحسين ، فكتب الى
ثلاثة
الصفحه ١١٤ :
فأعقب من ثلاثة
رجال اسماعيل قتيل القرامطة ويكنى أبا ابراهيم ؛ وأبو محمد الحسن ، وأبو عبد الله
محمد
الصفحه ١١٥ : الفضل بن حميدان ، وبنو الألف وهو أبو العسكر بن حميدان ومنهم الحسن بن حميدان
أعقب من ولده معيد بن الحسن
الصفحه ١١٦ :
محمد بن عبد الله
، وعقب يوسف باليمامة كان من ابراهيم ومحمد وهو الذي يقال له الفرقاني نودي عليه
الصفحه ١٢١ : المسور بن عبد الله بن موسى
الجون فأعقب من ابنه موسى وأعقب موسى بن صالح من أربعة رجال هم أحمد وميمون وصالح
الصفحه ١٣٩ : عبد الله
الأكبر بن محمد الثاير ويكنى أبا محمد فأعقب من ثلاثة رجال ، أبي جعفر محمد
المعروف بثعلب وأحمد
الصفحه ١٥٤ :
فأعقب يحيى صاحب
الديلم بن عبد الله من محمد بن يحيى وحده ، ويقال له الأبتثي «الاثبتي خ ل» وولده
الأبتثيون
الصفحه ١٧٦ : من ابراهيم بن أحمد النقيب بن محمد الشعراني من أبي عبد الله الحسين
النقيب كان بمصر ، وأبي الحسن علي
الصفحه ١٩٨ : الكاظم عليهالسلام عبد الله من ام ولد يقال إنّه أعقب ولا يصح ذلك. ونص الشيخ تاج الدين على أن
الحسين بن
الصفحه ٢٠٩ :
أعظم من حق أبيك
وتوسّل اليه فقبلها منه.
وحكى أبو اسحاق
محمد بن ابراهيم بن هلال الضابي الكاتب قال
الصفحه ٢٢٠ :
أنه يريد الحج
فاعترض تلك السنة المليط القافلة ومنع الناس من السير إلاّ بخفارة ومنعه أمير
القافلة
الصفحه ٢٢٣ :
والعقب من عبد
الله (١) بن موسى الكاظم عليهالسلام وهو لأم ولد ، من رجلين موسى ومحمد. أما محمد