الصفحه ١٤٨ :
آيس من نفسه ،
فلما دخل على الأمير الشيخ حسن أوصل الاعتذار فأظهر الأمير الشيخ حسن القبول منه
وطالبه
الصفحه ٢٠٦ :
يا خليلي من
ذؤابة بكر
في التصابي
رياضة الأخلاق
عللاني بذكرهم
الصفحه ٢٣٢ : بالبصرة يعرف ب حيدرة. والعقب من اسماعيل (١) بن موسى الكاظم عليهالسلام وهم قليلون ، من موسى بن اسماعيل
الصفحه ٢٨٢ : ء والصدارة بالبلاد الفراتية ، وقتل
كلّ من حل في قتل أخيه وتجرى على الفتك وسفك الدماء وطالت حكومته ، وأعقب من
الصفحه ٢٨٧ : فقمت اليه وأكببت على يديه أقبلهما فذعر مني فقلت : أنا
محمد بن زيد. فسكن ثم أناخ جمله وجلس الى فيء في
الصفحه ٣٥٣ :
ان خولة سباها قوم
من العرب في خلافة أبي بكر فاشتراها اسامة بن زيد بن حارثة وباعها من أمير
المؤمنين
الصفحه ٣٧١ : ، والصلاة على المجتبى من نسل معد والمختار من قبيلة
عدنان ؛ الذي هو أصوب سهم استخرج من كنانة بفيض الملك
الصفحه ٧ :
معلوم ـ فانه يأنف
عن تعاطي دنايا الامور وارتكاب الرذائل حيطة على سمعته من التشويه وحذرا على ذكره
الصفحه ١٣ :
النسابة شيخ
الشهيد الاول ، وتلميذه. كان من علماء الامامية بل هو من عظمائها تلمذ على السيد
ابن معية
الصفحه ٢٢ :
قريشا ، وخصّا
من لؤيّ بني كعب
ألم تعلموا أنا
وجدنا محمدا
نبيا كموسى خط
في اول
الصفحه ٢٤ :
ومضى بها إلى مكة فلما أثقلت أتى بها إلى يثرب في السفرة التي مات فيها ، وذهب الى
الشام فمات هناك بغزة من
الصفحه ٨٤ : القاسم من ثمانية رجال منهم أبو عبد الله محمد ولي نقابة النقباء
ببغداد في زمن معز الدولة بن بويه الديلمي
الصفحه ٨٥ : في الدخول عليه فأبي ذلك واعتذر بانقطاعه
الى العلم. فلم يرض ذلك منه وألح عليه فاشترط أن يدخل عليه
الصفحه ١٣١ : أخوه الملك الناصر أرسل اليه يطلبه ليقيم بالساحل المفتتح من أيدي الافرنج
فزهده ابن عنين في الساحل ورغبه
الصفحه ١٥٢ :
يحيى من المدينة
فلما اجتمعا قال الزبيري ليحيى : سعيتم علينا وأردتم نقض دولتنا. فالتفت اليه يحيى