الصفحه ١٥٩ :
الى خوارج جسم
دائم الجزع
فأعقب إدريس بن
إدريس بن عبد الله المحض من ثمانية (١) رجال القاسم
الصفحه ١٦٩ :
فأعقب النقيب جلال
الدين القاسم من رجلين زكي الدين الحسن ، وفخر الدين الحسين ، انقرض زكي الدين
الصفحه ١٩٢ :
فأراد الرجوع فامتنع بنو عقيل من ذلك ، فسار حتى قارب الكوفة فلقيه الحر بن يزيد
الرياحي في ألف فارس فأراد
الصفحه ٢١٣ : سبحة بن إبراهيم الأصغر بن موسى الكاظم عليهالسلام فأعقب من ثلاثة رجال ، الحسين العرضي ، وابراهيم وعلي
الصفحه ٢١٧ : .
وأعقب أحمد بن
محمد الحائري ويقال لولده بنو أحمد من علي المجدور وحده. فأعقب علي المجدور من
رجلين ، هبة
الصفحه ٢١٨ :
بالحائر إلاّ من شذ منهم الى غيره.
ومعصوم بن أبي
الطيب هو جد «آل معصوم» بالحلة والحائر ، والحسن بركة بن
الصفحه ٢١٩ :
بن جعفر بن الحسن اللحق ، وأعقب الحسن بن جعفر بن موسى الكاظم عليهالسلام وفي ولده العدد ، من رجلين
الصفحه ٢٢٨ :
ابن الكاظم عليهالسلام له عقب يعرفون ببني أبي الدنيا أكثرهم بالحجاز.
والعقب من حمزة بن
موسى
الصفحه ٢٣١ :
وأما محمّد بن
أحمد بن هارون بن الكاظم عليهالسلام فأعقب من ثلاثة رجال الحسن وجعفر وموسى ، فمن ولد
الصفحه ٢٤٧ : موسى الكاظم عليهالسلام فلما ظفر أصحاب المأمون بمحمد بن جعفر علم انّه لا يتم له
الأمر فخرج من البصرة
الصفحه ٢٤٩ : :
وأغيد سحار
بألحاظ عينه
حكى لي تثنيه من
البان أملودا
سلخت بذكراه عن
الصبح ليله
الصفحه ٢٥٨ : . وقال ابن خرداذبه : قتل وهو ابن ثمان وأربعين سنة ، وروى
بعضهم أن قتله كان في النصف من صفر سنة احدى
الصفحه ٢٦٥ :
مفضل بن أبي طالب محمد وجع العين ، لهم بقية بالحلة ومن أبي العباس أحمد بن عيسى
بن زيد بن أحمد ، من ولده
الصفحه ٢٧٨ : النسابة ، وهو الشريف الجليل ؛ وربما
قيل لأبيه عمر بن يحيى ، وكان وجيها متموّلا لم يملك أحد من العلويين ما
الصفحه ٢٧٩ :
واضطربت الامور
على المطهر (١) بن علي جرح نفسه حتى مات وسمع منه كلام يفهم منه الشكاية
من الشريف