الصفحه ٢٩٩ : ولا تخرج إلاّ من تعرفه. ففعل الربيع ذلك وعرف محمد بن
هشام انّه هو المطلوب فتحيّر وأقبل محمد بن زيد بن
الصفحه ٣١٠ : ء في أعراض الناس ، فأعقب من الحسن ، وأبي عبد الله محمد الأطروش ؛ ومن أبي
علي ؛ محمد الشاعر (١) كانت له
الصفحه ٣١٢ :
العجم والمغرب ؛
فأعقب من خمسة رجال عبيد الله الأعرج ، وعبد الله ، وعلي وأبو محمد الحسن ؛
وسليمان
الصفحه ٣٢٠ : ؛ فأعقب أبو الحسن المحدث من رجلين ، وهما أبو محمد الحسن ، وأبو علي
ابراهيم يقال لولدهما بنو الجواني ، ولهم
الصفحه ٣٢٧ :
أحمد الأخن
المذكور ، أعقب من أولاده الثلاثة وهم أبو الفتح محمد يلقب الغشم وبدر الشرف عياش
، وأحمد
الصفحه ٣٣٣ : السيد فخر الدين علي فأعقب وأنجب
، كان له سبعة بنين أكبرهم من ام ولد ، وكذا أصغرهم ، ولأحدهما بنات
الصفحه ٣٣٤ : الحميد فاعقب من رجل واحد وهو
ابنه عبد الرحمن ، وولد السيد عبد الرحمن بن عبد الحميد ثلاثة بنين أكبرهم
الصفحه ٣٥٧ :
ـ : انظر الى امرأة قد ولدتها الفحولة من العرب لأتزوجها فتلد لي غلاما فارسا.
فقاله : تزوج ام البنين الكلابية
الصفحه ٣٦٨ : بن ميمون بن الحسن بن مراقد المذكور ؛ لهم بقية بالنيل والحلة.
وأما محمد الصوفي
بن يحيى فأعقب من خمسة
الصفحه ١١ :
بن ابي القاسم بن
عيسى الحسيني الحائري فرغ من نسخها في اليوم ٢٩ من شهر ربيع الأول سنة ٨٩٣ هـ ،
وقد
الصفحه ١٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الحمد لله (الَّذِي
خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ
الصفحه ٣٨ : وإنما سمّي معاوية لأن معاوية بن أبي سفيان طلب منه ذلك فبذل له مائة ألف
درهم ، وقيل ألف ألف «ومنهم» علي
الصفحه ٤١ : العريضي فأعقب من ستة رجال محمد وعبد الرحمن وزيد وأحمد
وجعفر واسحاق «أما» محمد بن عبد الله بن القاسم الأمير
الصفحه ٦٠ :
في سنه يوم أسلم ؛
وفضائله أشهر من أن تحصى وقد أفرد فيها المصنفات ؛ ومضى شهيدا ضربه عبد الرحمن بن
الصفحه ٦٤ :
ـ مات من أولاد علي عليهالسلام الذكور وهم تسعة عشر ستة في حياته وورثه منهم ثلاثة عشر
قتل منهم بالطف ستة