الصفحه ١٣٠ :
وأعقب عبد الله بن
أحمد بن يحيى من خمسة رجال ، منهم الحسين بن عبد الله له بقية بالحلة ، منهم السيد
الصفحه ١٦٦ :
فركب صاحب الديوان
اليه وقاد اليه فرسا آخر واعتذر منه ، ومن حكاياته أن شاعرا مدحه فلم يعطه شيئا
الصفحه ١٦٨ : الخشكري
الشاعر قد هجا النقيب جلال الدين وذكر ظلمه وعسفه وذكر الهور الذي قدمنا ذكره
وأهله بقصيدة طويلة منها
الصفحه ١٧٢ :
وهم بمصر فأعقب من
رجلين أحمد ، ولده بمصر ، والحسين يقال له البربري ويقال لولده بنو البربري ، أما
الصفحه ١٧٧ : ء وابنه أبو الحسن له ذيل منتشر. وأما أبو عبد الله الحسين بن القاسم الرسي وكان
سيّدا كريما فأعقب من رجلين
الصفحه ١٨١ :
له من الغلات في
دار له كان قد بناها ولم يتمّها ؛ وفضل حسابه مع الديوان وقد بقي له بقية صالحة من
الصفحه ٢٠٠ : . أعقب بمصر.
ومن ولد هارون بن
جعفر الكذّاب ، علي بن هارون ، وابناه الحسن والحسين أعقبا بصيدا من بلاد
الصفحه ٢٠١ :
ابن قائد أخ فليتة
بن علي بن الحسين ، ومنهم عبد الرحمن بن القاسم من ولده ماجد بن عبد الرحمن يقال
الصفحه ٢٠٨ :
الطاهر» (١) وكتاب انتخاب شعر ابن الحجاج (٢) سمّاه «الحسن من
شعر الحسين» وكتاب «أخبار قضاة بغداد
الصفحه ٢١٢ :
جليلا إلاّ انّهم
أفسدوا أنسابهم وتزوّجوا بمن لا يناسبهم ، وأوّل من ابتدأ ذلك جلال الدين أبو
الحسن
الصفحه ٢٤٢ : . ونسبته الى العريض (١) قرية على أربعة
أميال من المدينة كان يسكن بها ، وامه ام ولد ، ويقال لولده العريضيون
الصفحه ٢٦٧ : ، وأما أبو جعفر محمد بن إبراهيم يعرف بدنه ، وله عقب بالبصرة
وغيرها. وأما موسى بن يحيى بن يحيى فأعقب من
الصفحه ٢٧٢ :
ناصر المذكور.
وأعقب أبو الحسين زيد النقيب من رجلين ، أبي الحسين محمد وأبي الفتح ناصر ، أما
أبو
الصفحه ٢٨١ :
تغلب علي من ثلاثة
رجال ، أبو القاسم الحسين التقي ، وأبو الغنائم محمد ، وأبو الفضل علي ؛ وكان له
الصفحه ٢٨٨ :
كذاك من يكره حر
الجلاد
قد كان في الموت
له راحة
والموت حتم في
رقاب العباد