الصفحه ٣٢٥ : محمد بن يحيى بن مظفر المذكور وهو خال الطاهر جلال الدين
أحمد بن الفقيه يحيى وأخويه. وجد أولادهم أيضا
الصفحه ٧ : لحقهم الى شرواها أشقى الآخرين ، قاحتقبوها خزيا سرمدا وجنوا ثمرة غراسهم
عذابا أبدا.
وجاء في فقه
الشريعة
الصفحه ١٣ : اثنتي عشرة سنة فقها وحديثا ونسبا وأدبا وغير ذلك».
آثاره:
ينص جرجي زيدان في
كتابه «تاريخ آداب اللغة
الصفحه ٣٢ : عقيل قتيل الكوفة فمنقرض. «والعقب» من محمد بن
عقيل في رجل واحد وهو أبو محمد عبد الله (١) كان فقيها محدثا
الصفحه ٤٠ : ثلاثة رجال محمد وجعفر والقاسم الأمير باليمن
الجليل. أمه أم حكيم بنت القاسم الفقيه بن محمد بن أبي بكر فهو
الصفحه ٥٤ : حمزة كان فقيها بباب الشعير (١) من بغداد يعرف بابن ميمونة «وأما» جعفر بن محمد ابن العباس
فله ولد «منهم
الصفحه ٦٦ : والفقيه المحدث عبد الرزاق الرستغني في (رموز الكنوز) والفخر
الرازي في (تفسيره) ج ٦ ص ٧٨٣ ؛ والنيشابوري في
الصفحه ٧٢ : هذين الموضعين لإدمانه الجلوس فيه ، وكان محمد البطحاني فقيها وأمه ثقفية «وأعقب»
من سبعة رجال القاسم
الصفحه ٧٣ : بن الحسن بن ابراهيم بن محمد بن سليمان بن داود بن الحسن
بن علي (ع) وبرع في الاصول والفقه وله فيهما
الصفحه ٧٥ : . فله أبو الفضل أحمد
الفقيه الحنفي المدرس بنيسابور ، له ولد ، وأما أبو الحسين محمد بن أبي عبد الله
الصفحه ٧٨ :
القيامة فاجتهد فلم يعرف من القاها ، وقد كان الوزير أعقب ولكن انقرض وأما القاسم
بن البطحاني الفقيه الرئيس
الصفحه ٨٥ :
ذلك وبعده على ابي
عبد الله الحسين بن علي البصري ، والفقه ايضا فبرع فيهما حتى أصاب منزلة يصلح أن
الصفحه ٨٧ : زمن الداعي الصغير وله تصانيف كثيرة في الفقه.
وأما أبو
جعفر محمد الأكبر بن عبد الرحمن بن القاسم بن
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال : تقتل بأحجار الزيت من ولدي نفس زكية. وكان مالك
بن أنس الفقيه قد أفتى الناس بالخروج مع
الصفحه ١٠٩ : عباد بالبصرة ، والمفضل بن محمد ،
وسعيد بن الحافظ في نظرائهم. ويقال : إن أبا حنيفة الفقيه بايعه أيضا