الصفحه ٦٤ :
وحكى الشيخ العمري
: أنه وجد بخط شيخ الشرف العبيدلي النسابة ما صورته قال محمد بن محمد ـ يعني نفسه
الصفحه ٦٥ : .
وذكر أبو الغنائم الحسن البصري : أن مولد الحسن بن علي في شهر رمضان سنة ثلاث من
الهجرة وقبض سنة خمسين
الصفحه ٨٣ : المذكور ملك الديلم وكان أحد أئمة
الزيدية ؛ وقد قيل : إن الداعي هذا شجري وأنه الحسن بن علي بن عبد الرحمن
الصفحه ٩٧ : المذكور ،
وقال أبو عبد الله بن طباطبا إن ابراهيم بن الحسن بن زيد عقبه من ابراهيم بن
ابراهيم. ولإبراهيم بن
الصفحه ٩٨ : ابنته فحملها في هودج وخرج بها من المدينة
فلما صار بالبقيع قالت له : يا أبه اين تذهب إنه الحسن بن أمير
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال : تقتل بأحجار الزيت من ولدي نفس زكية. وكان مالك
بن أنس الفقيه قد أفتى الناس بالخروج مع
الصفحه ١١٠ :
إبراهيم انه كمين قد خرج عليهم ، ورفع ابراهيم البرقع عن وجهه فجاءه سهم غائر فوقع
على جبهته فقال : الحمد لله
الصفحه ١١٦ : الدين أبو عبد الله محمد بن معية الحسني ان ابراهيم بن شعيب اليوسفي حدّثه أن
بني يوسف الأخيضر مع عامر
الصفحه ١٢٥ : بن محمد
بن عبد الله بن أبي هاشم ، وملكها بعده جماعة من أولاده كما سيأتي إن شاء الله
تعالى ، ولم
الصفحه ١٢٦ : ومائتين. وهو الصحيح روى المسعودي المؤرخ في كتابه «مروج
الذهب» : ان سعيدا الحاجب حمل موسى بن عبد الله بن
الصفحه ١٣٠ :
عرفها له أحد ، على أن عبد الله بن محمد بن يحيى رجل حجازي ولم يخرج عن الحجاز
وهذا الأسم ـ أعني جنكى دوست
الصفحه ١٣٧ : : إن حرب
بني سليمان وبني موسى كانت سجالا فلعلّهما ملكاها في أثناء الحرب ؛ وقد نص الشيخ
أبو الحسن العمري
الصفحه ١٤٨ : فاحشا حتى كان يملأ الطشت من الجمر ويوضع على
صدره فكان لا يجيب إلاّ : إني انفقت بعضها عند بعض الناس ودفنت
الصفحه ١٥٩ :
وعيسى وعمر. وداود ، ويحيى ، وعبد الله ، وحمزة ؛ وقد قيل انّه أعقب من غير هؤلاء
أيضا ولكلّ منهم ممالك
الصفحه ١٦٦ :
فركب صاحب الديوان
اليه وقاد اليه فرسا آخر واعتذر منه ، ومن حكاياته أن شاعرا مدحه فلم يعطه شيئا