الصفحه ٣٤٨ : ، الأمير علي لم يكن له غيره أعقب وكان حاكما بقلعة إربل الى أن توفي ، ومن
ولد الأمير ناصر ؛ الأمير يحيى
الصفحه ٣٥٧ :
وقد روي أن أمير
المؤمنين عليا عليهالسلام قال لأخيه عقيل ـ وكان نسابة عالما بأنساب العرب وأخبارهم
الصفحه ٣٦٣ : عليهالسلام فقلت له : من هذا؟ قال : هذا الذي لا يسع مسلما أن يجهله ،
هذا علي بن الحسين. قلت : فمن امه؟ قال
الصفحه ٣٦٦ : ثمانين رجلا. قال الشيخ أبو الحسن العمري : بعد ان ذكر ان المعقبين من
ولد الملك الملتاني أربعة وأربعون رجلا
الصفحه ٣٧١ : أحببت أن
أبينها لينتفع بها الطلاب ، منها قولهم «صحيح النسب» وهو الذي ثبت عند النسابة
بالشهادة وقوبل
الصفحه ٣٧٦ : ، واذا قطعوا «بن» بالنقط دل على أنّ فيه طعنا
، وكلّما كثر النقط قوى الطعن هكذا «ب ... ن» وأقوى منه أن
الصفحه ٣ : أن لا أنزل عند رغبته رغم ما أنا فيه من زحمة الأعمال وتراكمها كما
يعرفه جيدا. فأعمالي موزعة على مطبعته
الصفحه ٥ : الأنساب.
النسب مجلبة للعز
، ومدعاة للقوة ، فمتى عرفت أفراد من البشر أو قبائل منهم أنه تلفهم جامعة النسب
الصفحه ١٥ : نقبائها في مقدمة كتابه «غاية
الاختصار في أخبار البيوتات العلوية المحفوظة من الغبار» بعد أن ذكر أن العرب
الصفحه ٣٧ :
(١) بأرض الحبشة ؛ وله في الجود أخبار كثيرة تركناها حذر
التطويل ، ويروي أنه ليم في جوده فقال :
لست
الصفحه ٣٨ : حتى
أخذه وحبسه بهرات ولم يزل محبوسا الى السنة ثلاث وثمانين ومائة ؛ وقبره بهرات في
المشرق يزار الى الآن
الصفحه ٥٠ : القرشي كان شاعرا ويعرف بالمتمنى لقوله شعرا :
ولما بدا لي
أنها لا تحبني
وأن هواها
الصفحه ٥٢ : البخاري : أن فتنة
وقعت بجرجان بسبب رجل ذكر أنه علي بن محمد بن جعفر بن محمد بن داود. وأن جماعة من
الطالبيين
الصفحه ٥٦ : بن محمد بن حمزة ، فذكر
الدمشقي أنه انقرض. وقال ابن طباطبا : هم في «صح». «وأما» ابراهيم بن محمد بن
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله أنه قال : قاتل علي أشقى هذه الأمة. وقبض ليلة الأحد ليلة أحد وعشرين من
رمضان وله يومئذ ثلاث وستون